كاتبٌ وصحافي من بيرو
في حديقة منزل أُمّي الواسعة تهبط الحمَامات لشُرب المياه من النوافير والمسبح، وطيور بصدور ذات ألوان أزرق وأحمر وأصفر، تطير من غصن إلى آخر. أفكّر بأنه أمرٌ جيّد أنّ أبي لم يعد على قيد الحياة: لو كان حيّاً، لأخرج بندقيّته وقتلها جميعاً.