لم يكتف صنّاع القرار الأتراك بالتعبير عن ضرورة التوصّل إلى حلّ دائم وعادل للقضية الفلسطينية على المديين المتوسط والطويل، بل طرحوا الصيغ التي تضمن ذلك أيضاً.
ليس هناك ما يضمن أن إسرائيل ستتوقّف حتى لو احتلّت غزّة والضفة الغربية والقدس بأكملها، لأن إسرائيل هي الدولة الوحيدة التي ليست لها حدود واضحة في هذا العالم.