يجب العمل على تحقيقِ نظامٍ سیاسي تكون فیه الأولویة للمواطن ولیس للحاکم، حتى تمتلك الدولة العراقیّة رؤیة واضحة للدورِ المطلوب منها بصفتها دولة ملتزمة بالقانون.
ما زلنا في العالم العربي، نعيش في الماضي، مع النقل والنسخ، ودون استخدام العقل، ونظنّ أنّ ما جرى في الماضي هو أحداث واقعيّة مائة بالمائة، ولا تقبل الشك.