بعد ثلاثة أسابيع من إعلان تفشّي جدري "إم بوكس" حالة طوارئ صحية عالمية، وصلت شحنة أولى من اللقاحات إلى جمهورية الكونغو الديمقراطية الأكثر تضرّراً من التفشّي.
يعيش المهاجرون السريون من دول جنوب الصحراء وغيرها، الذين يقصدون تونس، باعتبارها دولة عبور إلى أوروبا، ظروفاً صحية صعبة، ويخشى الناشطون تفشي الأمراض فيما بينهم.
أفاد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس بأنّ من الممكن السيطرة على جدري "إم بوكس" في جمهورية الكونغو الديمقراطية والدول المجاورة.
أوصت منظمة الصحة العالمية الدول التي رصدت عدوى جدري "إم بوكس" بإعداد خطط تحصين، فيما أعلنت الكونغو الديمقراطية أنّها ستتلقى جرعات اللقاح الأولى قريباً.