تبدو الحصيلة بعد 11 عاماً على انقلاب 3 يوليو في مصر ثقيلة، إذ تراجعت الأوضاع على مستويات عدة في مصر، منها ما هو سياسي ومنها ما هو اقتصادي واجتماعي وحقوقي.
تحركت الصين في الأيام الأخيرة وسيطاً بين حركتي فتح وحماس بغية تعبيد طريق المصالحة بينهما، وذلك بعد اكتفائها بالتصريحات وبتحركات خجولة لوقف العدوان على غزة.