توصلت دراسة مشتركة أجراها معهد قطر للرعاية الصحية الدقيقة، بالتعاون مع جامعة حمد بن خليفة، إلى نتائج مهمة حول المسببات الجينية للأمراض التي تصيب القطريين.
كشف باحثون، اليوم الاثنين، عن دراسة حللت الشفرة الوراثية لربع مليون متطوع أميركي وجدت أكثر من 275 مليون متغير جديد تماماً. وهي نتائج قد تفيد في مجال الطب.
إنّه فصل الخريف. بالإضافة إلى الرومانسية المصاحبة لهذا الفصل، فعادة ما تُعاود حالات الإصابة بفيروس كورونا الجديد إلى الارتفاع. لكن لأول مرة في تاريخ الوباء، تبدو المتغيرات التي تشكل الموجة المتصاعدة مختلفة تماماً، اعتماداً على البقعة الجغرافية.
أفاد باحثون إسبان، بأنّ عاملة رعاية صحية أصيبت بفيروس كورونا مرتين خلال 20 يوماً، ما يجعلها أقصر فترة استجابة للمرض، وفق ما نقلته شبكة "بي بي سي" البريطانية.
أطلق مركز الامتياز للتدريب والاستشارات في معهد الدوحة للدراسات العليا، النسخة الثانية من مبادرة "من قطر إلى كل العالم"، والتي تضم 4 دورات تدريبية، بمشاركة 240 متدربًا من 17 دولة عربية وأجنبية.
أظهرت دراسة بحثية حول المتغيرات الجينية القابلة للتدخل، أن 2.3 في المائة من المواطنين في قطر الذين تشملهم بيانات "تسلسل الجينوم الكامل" يحملون عاملا جينيا يسبب الأمراض، أو يحملون عاملًا مُمرضا متغيرا محتملا في أحد جيناتهم.
تواصل أغلبية المخابر البيولوجية في تونس اعتماد تحاليل الكشف العادية "بي سي آر" في الكشف عن الإصابة بفيروس كورونا رغم تسجيل إصابات بالسلالات الجديدة من الفيروس من قبل مخابر التقطيع الجيني المتخصصة في معهد باستور الحكومي.