في وقت يواجه فيه الفلسطينيون التصعيد الإسرائيلي المتواصل ضدهم، وبعد أيام من ارتكاب الاحتلال لجريمته في نابلس، جرى اجتماع في العقبة ضم مصر والأردن وإسرائيل والسلطة الفلسطينية، والمفارقة أن مشاركة الأخيرة جاءت بعد إعلانها وقف التنسيق الأمني مع الاحتلال