يُلحّ سؤال الغياب شبه التام للشخصيتين الفلسطينية والسورية عن أفلامٍ روائية لبنانية، تتناول فصولاً من الحرب الأهلية اللبنانية، رغم أنّ لهما حضوراً مُسلّحاً فيها
البحث عن الأمان هو ما يدفع مجموعة من الممثلين والمغنين العرب إلى الاستثمار في مشروع تجاري، إلى جانب مواصلة أعمالهم الفنية. طبعاً هذا التوجه ليس عربياً فقط، فأشهر النجوم الأجانب لديهم أعمالهم الخاصة.
في ملف السينما الفلسطينية ("العربي الجديد"، 10 يونيو 2021)، قراءات للحضور الفلسطيني في السينما العربية. هذه المقالة تقرأ الحضور نفسه في السينما اللبنانية، فالشخصية الفلسطينية غائبةٌ عن الروائيّ فيها، رغم أنّ للسلاح الفلسطيني دور في الحرب الأهلية.
عرضت منصة "يوتيوب" مساء السبت عملاً مسرحياً جمع عدداً من أبرز الممثلين اللبنانيين، ويعالج الواقع اللبناني بطريقة درامية وكوميدية وعبثية ساخرة، ويعود ريعه لدعم مسارح متضررة جراء انفجار مرفأ بيروت المروع في الرابع من أغسطس/ آب الماضي.
طرحت منصة "نتفليكس"، يوم الإثنين، مجموعة أفلام عنوانها "صنع في لبنان"، لإعطاء "لمحة عن كفاح اللبنانيين وآمالهم وأحلامهم"، في وقت يمر فيه البلد بأزمة سياسية واقتصادية خطيرة منذ عام.