تحل الذكرى الثالثة والعشرون لهبة القدس والأقصى عام 2000 بينما يتغول الاحتلال الإسرائيلي في السياسات التي كانت سبباً في شرارة الهبة، وفي وقت يواجه فيه الفلسطينيون في الداخل المحتل أخطر المراحل التي تهدد تماسكهم وسط تغذية الاحتلال لمظاهر العنف والجريمة