أخيرًا، وبعد رحلة طويلة في متاهات الحياة والرواية، أغلق إلياس خوري باب الشمس، الباب الذي عبر منه إلى عوالم سحرية صاخبة، كلّ الطرق فيها تُؤدّي إلى فلسطين.
يا رسول الله! دخل الأعداء القتلة دارنا وقتلوا أمي وأبي، وأخرجوا ملابس أمّي التي كانت ترتديها في نومها، كانت ممّا تبقّي من ثياب عرسها، ووقف الجنود فوق جثّتها.
تحمل الدورة الجديدة من "مهرجان مسرح الهواة"، الذي ينطلق اليوم، اسمَ الكاتب والفنّان الراحل زكريا الحجاوي (1915 - 1975) الذي عُرف باهتمامه بالتراث الشعبي المصري.
يتناول محمود شقير في روايته القصيرة "منزل الذكريات" ثيمة الشيخوخة ورغباتها وفقْدها وهواجسها، في تداخُل للخيال مع الجانب الواقعي لمدينة القدس، حيث تجري الأحداث.
رحل عن عالمنا، صباح اليوم، الفنّان التشكيلي المصري، حلمي التوني، تاركاً إرثاً كبيراً من أعمال الرسم والتصميم التي مزج فيها بين الأسطورة والأجواء الشعبية.
تقف هذه الزاوية مع مبدع عربي في أيام العدوان على غزّة وكيف أثّر على إنتاجه وحياته، وما يودّ مشاركته مع القرّاء. هنا وقفة مع الكاتبة الأردنية جميلة عمايرة.