تتجنب إسرائيل التعليق على وقوفها خلف تدمير مصنع للصواريخ الدقيقة في منطقة مصياف في سورية، ويرى محللون أن هذه العملية تأتي لتوجيه رسائل لإيران وحزب الله
لا شيء يوحي أنّ البركان السوري الملتهب منذ ستينيّات القرن الماضي يتّجه نحو الخمود، خاصّة بعد نزع السياسة من المجتمع بواسطة العسكر، في معادلةٍ صفريةٍ عجيبة
دوت عدة انفجارات في محيط حقل كونيكو للغاز بريف دير الزور، شرقي سورية، منتصف ليل الثلاثاء - الأربعاء، ناجمة عن قصف صاروخي طاول القاعدة الأميركية داخل الحقل.
أرادت دولة الاحتلال أن تنتقم لفشلها في غزّة وجنوب لبنان، فاغتالت إسماعيل هنيّة في طهران وفؤاد شكر في الضاحية الجنوبية، لتقف المنطقة على شفا حربٍ إقليمية.