استمرت الاحتجاجات على النظام السوري في محافظة السويداء جنوبي البلاد الأربعاء، ولليوم الرابع على التوالي، وسط دعوات للتضامن والاحتجاج في مناطق سيطرة النظام و"قسد" بمحافظة دير الزور شرقي البلاد.
بعد انفراجة نسبية مفاجئة في ملف الناشطين ومعتقلي الرأي قبل أسبوعين في الجزائر، بعثت أملاً في مكانية غلق هذا الملف، عادت المحاكم الجزائرية مجدداً لإصدار إدانات وأحكام وُصفت بالقاسية في حق عدد من النشطاء البارزين، بتهم مختلفة تخصّ النشاط السياسي.
تساهم مواقع التوصل الاجتماعي في تكوين رأي عام في اليمن، لكنّ استخدامها يختلف بين مدينةٍ وأخرى، تبعاً للأوضاع فيها. في تعز، يستغلّ المواطنون هذه المنصات لنقل القضايا ومحاسبة السلطات ومواجهة الاختلالات
دخلت الانتفاضة في لبنان، التي شارف أسبوعها الثالث على الانتهاء، مساراً مختلفاً مع وقف المتظاهرين استراتيجية قطع الطرقات التي اعتمدوها في الفترة الماضية، ونقلوا حراكهم إلى أمام مؤسسات الدولة والمرافق العامة والحيوية.
آلاف هم السوريون الذين أُخفوا قسرياً منذ عام 2011، أمّا عائلاتهم فتتألم وتعيش على أمل الحصول على معلومة من شأنها أن تثلج قلوب أفرادها. وثمّة تقارير حقوقية كثيرة تتناول هذا الملفّ الحسّاس الذي لم ينجح أحد في إيجاد حلّ له.
يستذكر ناشطون من حمص والغوطة الشرقية أوّل أحداث انطلاق الثورة السورية ضدّ نظام بشار الأسد في مناطقهم، ساردين تفاصيل الأحداث التي أدّت إلى كسر حاجز الخوف للمرة الأولى من النظام وقواته.
تمسّك رفاق الناشطين الراحلين رائد الفارس وحمود جنيد بضرورة عدم السكوت عن جريمة اغتيالهما، واعتبروا أن أجواء العمل الثوري باتت أكثر صعوبة في ظل الفوضى الأمنية التي يرعاها النظام السوري.
احتلّت مدينة كفرنبل المشهد الإعلامي والسياسي، وهذه المرة ليس بلافتاتها التي تميّزت بها وعكست أسلوبها الثوري السلمي، وإنّما عبر اغتيال أحد أهم من هندس وشارك في كتابة هذه اللافتات والحفاظ على الصورة الحقيقية للثورة السورية، رائد الفارس وزميله حمود
يضم وفدا الحكومة والحوثيين في المشاورات اليمنية التي كان يُفترض أن تنطلق اليوم الخميس في جنيف، وجوهاً عديدة جديدة، مع غياب أخرى، وفي ما يلي أبرز الشخصيات المشاركة.