لا تشكّل نتائج الانتخابات النيابية التي انتظمت في الأردن أخيراً تهديداً لاستقرار النظام، بل تؤطر المعارضة ضمنه، وتزيد من حرص قوى دولية وإقليمية على استقراره.
تعود الشرارة الأولى، التي أشعلت الاحتجاجات ببنغلادش في يونيو الماضي، إلى قرار المحكمة العليا في بنغلادش إعادة العمل بما يعرف بـ"نظام الحصص" أو "الكوتا".
تتقاطع رغبة قادة كرد وشيعة ضمن الإطار التنسيقي في تغيير القوانين الانتخابية في إقليم كردستان والعراق، والغالبية العظمى من مكونات ذلك الإطار من الموالين لإيران.