إضراب في القطاع الخاص الفلسطيني رفضاً لقانون الضمان الاجتماعي

في الوقت الذي ارتكب جيش الاحتلال الإسرائيلي مجزرة جديدة في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، خرجت اليوم السبت تظاهرة حاشدة وسط العاصمة البريطانية لندن تنديداً باستمرار حرب الإبادة الإسرائيلية بحق الفلسطينيين، ومطالبةً بوقف إطلاق النار. وقُدّرت أعداد المشاركين بـ 200 ألف شخص في هذه التظاهرة الوطنية الخامسة

أكدت الطالبة نورا، من مدرسة فورت هاميلتون الثانوية، لـ"العربي الجديد"، أنها مع الحق الفلسطيني، وأنها ترفض العنصرية، مشددة: "لقد كان هناك الكثير من المعايير، والكثير من وجهات النظر، حول الصهيونية في مناهجنا الدراسية، وأنا لن أؤيّد ذلك. في ذلك اليوم فقط، أتابع في إنستغرام، وأرى طفلاً رضيعاً مقطوع

حراك طلابي عالمي لأجل غزة كانت انطلاقة شرارته من جامعة كولومبيا الأميركية، التي بدأت مخيمها في 18 إبريل/ نيسان 2024، وامتد ليشمل عدة جامعات في أميركا وخارجها، وسط مطالبة المحتجين بوقف حرب الإبادة في غزة، ووقف الاستثمارات مع الشركات الداعمة والمتعاونة مع الاحتلال الإسرائيلي، والعفو عن المحتجين الذين

اعتقلت الشرطة البريطانية، الخميس، 16 طالباً خلال اعتصامهم السلمي داخل مكتب نائب مستشار جامعة أكسفورد. وصباح الخميس، دخلت مجموعة من الطلاب أعضاء "منظمة أكسفورد للعمل من أجل فلسطين"، في اعتصام احتجاجي داخل مكتب نائب المستشار، لمطالبة إدارة الجامعة بالموافقة على التفاوض لإنهاء تمكينها للإبادة الجماعية