ما زالت تداعيات حادثة إجبار مواطن من محافظة بابل، جنوبي البلاد، على الاعتراف بقتل زوجته التي ظهرت حيّة، متواصلة، بعد الجدل الذي خلقته وإعلانه عن تعرضه للتعذيب والتهديد بـ"إحضار والدته وعماته وشقيقاته وإلباسهن بناطيل رجالية وتعذيبهن". القضية التي خطفت أنظار المجتمع العراقي، عرفت بقضية "سجين بابل"،