أبي أحمد.. من "نوبل للسلام" إلى "مقاتل" في ساحة حرب
مع توليه الحكم، احتفلت أثيوبيا بصعود الشاب الأربعيني الذي أنهى سيطرة الجماعة الواحدة على إثيوبيا.
اقترح أبي أحمد إصلاحات شاملة، واستبدل مناصب ومراكز مهمة كان يشغلها أبناء تيغراي، بأشخاص جدد من مجموعات عرقية أخرى، ما فجّر خلافات عميقة مع جبهة تيغراي.
ومن ذلك الحين، لم تهدأ نيران التوتر، فهل تنجح إثيوبيا أبي أحمد في الوصول إلى السلام قريباً؟