يسيطر الخوف على قطاع التكنولوجيا الإسرائيلي، والاقتصاد بشكل عام، من تداعيات الأزمة الحادة التي تتعرض لها شركة إنتل العالمية، التي لديها أنشطة واسعة في إسرائيل، إذ يتحسب القطاع لتأثيرات إغلاق الشركة مصانع ووقف استثمارات ضخمة، ما يلقي بظلال قاتمة على العديد من الأنشطة في دولة الاحتلال، ويزيد أوجاع