يضطر سكان شمال قطاع غزة إلى الانتظار لساعات طويلة للحصول على مساعدات إنسانية، جراء اشتداد المجاعة بفعل الحصار الإسرائيلي المستمر لمناطق شمالي القطاع منذ أشهر، وسط شح في المواد الغذائية والاحتياجات الأساسية.
ولا يخلو طريق الحصول على تلك المساعدات من مخاطر تهدّد الحياة، إلى جانب التعرض للجروح والرضوض نتيجة التدافع الشديد.
ويطالب الفلسطينيون الدول العربية والمجتمع الدولي بالعمل على إدخال المساعدات عبر المعابر البرية الرسمية، بدلاً من الإسقاط العشوائي جواً، بما يضمن توزيعها على مستحقيها بشكل عادل، ووفق قواعد بيانات لدى الجهات المختصة.
يعيش الفلسطيني محمد مصطفى سعيد أبو طه في ريف جنديرس شمال حلب، شمال غرب سورية، بحالة من القلق الدائم والحزن على عائلته المقيمة في قطاع غزة الذي يرزح تحت الحصار والإبادة اليومية.
ارتكب جيش الاحتلال الإسرائيلي، خلال الساعات الماضية، سلسلة من المجازر في شمال ووسط قطاع غزة، ما أسفر عن سقوط 96 شهيداً ونحو 15 مفقوداً و60 جريحاً. وأعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة أن أكثر من 72 شهيداً سقطوا من عائلات غباين وغنيم وصافي وعيادة وعبد العاطي والتلولي في بيت لاهيا. وأوضح أن مجزرتي
في ظل شح الإمكانيات الطبية في محافظة شمال قطاع غزة عموما يكافح مستشفى كمال عدوان للعودة للعمل، وسط حصار الاحتلال الإسرائيلي شمال القطاع منذ أكثر من 40 يوماً، إذ يمنع إدخال الغذاء والماء والأدوية.
ضايق منحازون لإسرائيل المشرّع البريطاني جيريمي كوربين قبل مؤتمر مناهضة العنصرية في لندن. واتهمه محتجون منحازون لإسرائيل بـ"معاداة السامية" قبل إلقاء خطاب أمام لجنة مناهضة العنصرية ومعاداة السامية. وقع الحادث عندما كان كوربين، زعيم حزب العمال السابق البارز، على وشك دخول المبنى، لأنه من بين المتحدثين
تابع آخر أخبار العربي الجديد عبر Google News
