في مناسبة اليوم العالمي للسياحة في 27 سبتمبر/أيلول 2014، دعت "المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة "إيسيسكو" بلدان العالم الإسلامي إلى "الاهتمام بالسياحة الثقافية".
ولفتت إلى "أهميّة الاستثمار في قطاع السياحة الثقافية، والوعي لدى حكومات بلدان العالم الإسلامي بالمردودية المهمة التي ستحقّقها اقتصاداتها من خلال هذه الاستثمارات".
وطلبت "إيسيسكو" من بلدان العالم الإسلامي "تأهيل المواقع الأثرية والتاريخية لتشجيع تلك السياحة من أجل مدّ جسور التواصل بين الدول الإسلامية وباقي الحضارات الإنسانية". كما حثّت "الهيئات المُختصة في هذا القطاع بدول العالم الإسلامي على العمل للاستثمار في الموروث الثقافي المادّي واللامادّي".
وتعتبر المنظّمة أنّ "القطاع السياحي على الصعيد الدولي يشكّل أحد روافد التنمية البشرية والاقتصادية، ويساهم في توفير فرص عمل، وفي الحدّ من الفقر، ويعزّز تنمية الدخل القومي".
ولفتت إلى "أهميّة الاستثمار في قطاع السياحة الثقافية، والوعي لدى حكومات بلدان العالم الإسلامي بالمردودية المهمة التي ستحقّقها اقتصاداتها من خلال هذه الاستثمارات".
وطلبت "إيسيسكو" من بلدان العالم الإسلامي "تأهيل المواقع الأثرية والتاريخية لتشجيع تلك السياحة من أجل مدّ جسور التواصل بين الدول الإسلامية وباقي الحضارات الإنسانية". كما حثّت "الهيئات المُختصة في هذا القطاع بدول العالم الإسلامي على العمل للاستثمار في الموروث الثقافي المادّي واللامادّي".
وتعتبر المنظّمة أنّ "القطاع السياحي على الصعيد الدولي يشكّل أحد روافد التنمية البشرية والاقتصادية، ويساهم في توفير فرص عمل، وفي الحدّ من الفقر، ويعزّز تنمية الدخل القومي".