ما إن يبدأ موسم قطف الزيتون حتى تذوب الفوراق الاجتماعية بين مختلف الشرائح، فالكل مدعو لهذا العُرس بظاهرة تُعرف بـ"العونة" وتعكس مدى تكافل السكان. ببلدة "قصرة" بمحافظة نابلس، متطوعون فلسطينيون من شرائح مختلفة يقطفون الزيتون على وقع الأهازيج والأغاني الفلكلورية.(الأناضول)