نشرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية تقريراً أشارت فيه أن تنظيم داعش ينوي استهداف مشجعي إنجلترا في يورو 2016 باستخدام انتحاريين وطائرات بدون طيار، وهي المعلومة التي تم اكتشافها بعد تفتيش جهاز "الكمبيوتر المحمول" الخاص بأحد منفذي تفجيرات باريس وبروكسل، صلاح عبدالسلام.
وبحسب الصحيفة البريطانية فقد اكتشف المحققون معلومات تحتوي على صور من مدينة مرسيليا وهي المدينة التي ستستضيف المنتخب الإنجليزي في اليورو، وتضمنت أيضاً معلومات حول طرق الهجوم الإرهابي عبر البيانات الموجودة على جهاز الكمبيوتر المحمول الذي يستخدمه صلاح عبدالسلام من خلال استخدام التفجيرات الانتحارية والبنادق وحتى الطائرات بدون طيار التي قد تحمل أسلحة كيماوية لتنفيذ الهجمات.
كما شملت البيانات صوراً للميناء القديم في المدينة الفرنسية، حيث يتجمع مشجعو إنجلترا في مباريات منتخب "الأسود الثلاثة" خاصة لمشاهدة مباراتهم الأولى في اليورو ضد روسيا، حيث يعتقد المحققون أن المنطقة ستكون جزءاً من مؤامرة إرهابية لمهاجمة مشجعي إنجلترا.
وكان أحد منفذي هجمات بروكسل وباريس قد تم اعتقاله وضبط كمبيوتره المحمول أثناء حملة أمنية أدت لاعتقاله في بروكسل، في شهر مارس/آذار الماضي، فيما عاشت باريس على وقع تفجيرات إرهابية، العام الماضي، أدت لمقتل أكثر من 130 شخصاً خلال سلسلة من هجمات منسقة استهدفت استاد فرنسا الدولي، فيما كان مسلحو داعش قد قتلوا ما لا يقل عن 12 مشجعاً من جمهور ريال مدريد في العراق.
وبحسب الصحيفة البريطانية فقد اكتشف المحققون معلومات تحتوي على صور من مدينة مرسيليا وهي المدينة التي ستستضيف المنتخب الإنجليزي في اليورو، وتضمنت أيضاً معلومات حول طرق الهجوم الإرهابي عبر البيانات الموجودة على جهاز الكمبيوتر المحمول الذي يستخدمه صلاح عبدالسلام من خلال استخدام التفجيرات الانتحارية والبنادق وحتى الطائرات بدون طيار التي قد تحمل أسلحة كيماوية لتنفيذ الهجمات.
كما شملت البيانات صوراً للميناء القديم في المدينة الفرنسية، حيث يتجمع مشجعو إنجلترا في مباريات منتخب "الأسود الثلاثة" خاصة لمشاهدة مباراتهم الأولى في اليورو ضد روسيا، حيث يعتقد المحققون أن المنطقة ستكون جزءاً من مؤامرة إرهابية لمهاجمة مشجعي إنجلترا.
وكان أحد منفذي هجمات بروكسل وباريس قد تم اعتقاله وضبط كمبيوتره المحمول أثناء حملة أمنية أدت لاعتقاله في بروكسل، في شهر مارس/آذار الماضي، فيما عاشت باريس على وقع تفجيرات إرهابية، العام الماضي، أدت لمقتل أكثر من 130 شخصاً خلال سلسلة من هجمات منسقة استهدفت استاد فرنسا الدولي، فيما كان مسلحو داعش قد قتلوا ما لا يقل عن 12 مشجعاً من جمهور ريال مدريد في العراق.