وجه المدرب الفرنسي هيرفي رينار، المدير الفني للمنتخب المغربي لكرة القدم، رسالة إلى الجماهير المغربية، بعدما شاهد صورة الطفل "ريان"، مشجع فريق المغرب التطواني، والذي ظهر يبكي فرحاً بمدرجات "ملعب السلام" بالقاهرة، عقب نهاية مباراة منتخب "أسود الأطلس" أمام ناميبيا.
وقدم المدرب الفرنسي، عبر حسابيه الرسميين على موقع التواصل الاجتماعي "إنستغرام" و"فيسبوك"، شكره للجمهور المغربي عامة على الدعم والمساندة، وقال: "شكرا للجمهور المغربي على دعمه خلال الفوز الأول في الـ "كان"، مرفقا تغريدته بصورة الطفل ريان، التي تم تداولها على نطاق واسع بمواقع التواصل الاجتماعي.
اقــرأ أيضاً
ولفت الطفل ريان، ابن مدينة تطوان شمال المملكة المغربية، الأنظار إليه في بداية المباراة التي جمعت المنتخب المغربي بنظيره الناميبي في أول مواجهة لأسود الاطلس في بطولة أمم أفريقيا الجارية على الملاعب المصرية، حيث تأثر خلال ترديد النشيد الوطني المغربي، وذرف الدموع.
والتقطت عدسات المصورين تلك اللقطة التي انتشرت عقب اللقاء، لتجول الصورة على مواقع التواصل الاجتماعي ويتحول إلى أيقونة للمشجعين المغاربة، ومثال للوطنية وحب الوطن، خاصة أن الطفل بات مرافقا وفيا لوالده الذي يتابع المنتخب المغربي أينما حل وارتحل، من أجل دعمه ومساندته في المباريات الدولية، التي يخوضها داخل المغرب وخارجه.
وقدم المدرب الفرنسي، عبر حسابيه الرسميين على موقع التواصل الاجتماعي "إنستغرام" و"فيسبوك"، شكره للجمهور المغربي عامة على الدعم والمساندة، وقال: "شكرا للجمهور المغربي على دعمه خلال الفوز الأول في الـ "كان"، مرفقا تغريدته بصورة الطفل ريان، التي تم تداولها على نطاق واسع بمواقع التواصل الاجتماعي.
ولفت الطفل ريان، ابن مدينة تطوان شمال المملكة المغربية، الأنظار إليه في بداية المباراة التي جمعت المنتخب المغربي بنظيره الناميبي في أول مواجهة لأسود الاطلس في بطولة أمم أفريقيا الجارية على الملاعب المصرية، حيث تأثر خلال ترديد النشيد الوطني المغربي، وذرف الدموع.
والتقطت عدسات المصورين تلك اللقطة التي انتشرت عقب اللقاء، لتجول الصورة على مواقع التواصل الاجتماعي ويتحول إلى أيقونة للمشجعين المغاربة، ومثال للوطنية وحب الوطن، خاصة أن الطفل بات مرافقا وفيا لوالده الذي يتابع المنتخب المغربي أينما حل وارتحل، من أجل دعمه ومساندته في المباريات الدولية، التي يخوضها داخل المغرب وخارجه.