في حفلين، تُطلق فرقة "مسار إجباري"، ألبومها الجديد، عند الرابعة عصراً، وعند السابعة والنصف من مساء الثالث من مارس/ آذار المقبل، في ساقية الصاوي القاهرية. تقدّم الفرقة العمل كاملاً، بقيادة مغنيها الرئيسي، هاني الدقاق.
يضمّ الألبوم الجديد عشر أغانٍ، منها: "كائن فضائي" مع فرقة "إم تي إم"، إلى جانب أغنيات معروفة لجمهور "مسار إجباري" وهي: "شيروفوبيا"، و"يا رب"، و"مطلوب حبيب".
الفرقة الإسكندرية تتكوّن من هاني الدقاق، كمغنٍ رئيسي وعازف غيتار، وأيمن مسعود عازف الكيبورد والبيانو، ومحمود صيام عازف الغيتار، وأحمد حافظ عازف البييز، وتامر عطا الله على الدرامز.
كما في ألبومها السابق، "تقع وتقوم"، جاء عمل الفرقة الجديد؛ إذ راح المسار إلى اتجاه تجاري أكثر، لا يخلو من مغازلة السوق القائمة، والدارج الغنائي؛ فلم تقدّم ألبوماً يختلف كثيراً عن سابقه، إلا في إشراك فرقة "إم تي إم" في إحدى الأغنيات، وبقي هاني الدقاق مسيطراً على العمل، كمُغنٍّ رئيسي، وملحّن. والجديد الذي يتعلّق به، وهو المسار الثاني، هو أنّ جميع أغنيات العمل تم تصويرها، أسوةً بفرقة "كايروكي" التي، أيضاً، صوّرت كل أغاني ألبومها الأخير، "نقطة بيضا".
صُنعت موسيقى الألبوم الجديد لـ "مسار إجباري" بجودة عالية، لكن كلمات معظم الأغنيات لم تكن كما هو متوقّع.
اقــرأ أيضاً
تمزج موسيقى "مسار إجباري" بين الروك والجاز والبلوز، وتقدّم مزيجها بروح الموسيقى العربية، واستلهمت في اسمها السياقات الاجتماعية والسياسية التي يُجبَر المرء على اتخاذها في مجتمعاتنا العربية. من هنا فإن أغانيها تعبّر عن الفرد المحكوم وصعوبة الحياة اليومية في بلاد كل حلم بسيط فيها يمكن أن يتحوّل إلى كابوس.
يضمّ الألبوم الجديد عشر أغانٍ، منها: "كائن فضائي" مع فرقة "إم تي إم"، إلى جانب أغنيات معروفة لجمهور "مسار إجباري" وهي: "شيروفوبيا"، و"يا رب"، و"مطلوب حبيب".
الفرقة الإسكندرية تتكوّن من هاني الدقاق، كمغنٍ رئيسي وعازف غيتار، وأيمن مسعود عازف الكيبورد والبيانو، ومحمود صيام عازف الغيتار، وأحمد حافظ عازف البييز، وتامر عطا الله على الدرامز.
كما في ألبومها السابق، "تقع وتقوم"، جاء عمل الفرقة الجديد؛ إذ راح المسار إلى اتجاه تجاري أكثر، لا يخلو من مغازلة السوق القائمة، والدارج الغنائي؛ فلم تقدّم ألبوماً يختلف كثيراً عن سابقه، إلا في إشراك فرقة "إم تي إم" في إحدى الأغنيات، وبقي هاني الدقاق مسيطراً على العمل، كمُغنٍّ رئيسي، وملحّن. والجديد الذي يتعلّق به، وهو المسار الثاني، هو أنّ جميع أغنيات العمل تم تصويرها، أسوةً بفرقة "كايروكي" التي، أيضاً، صوّرت كل أغاني ألبومها الأخير، "نقطة بيضا".
صُنعت موسيقى الألبوم الجديد لـ "مسار إجباري" بجودة عالية، لكن كلمات معظم الأغنيات لم تكن كما هو متوقّع.
تمزج موسيقى "مسار إجباري" بين الروك والجاز والبلوز، وتقدّم مزيجها بروح الموسيقى العربية، واستلهمت في اسمها السياقات الاجتماعية والسياسية التي يُجبَر المرء على اتخاذها في مجتمعاتنا العربية. من هنا فإن أغانيها تعبّر عن الفرد المحكوم وصعوبة الحياة اليومية في بلاد كل حلم بسيط فيها يمكن أن يتحوّل إلى كابوس.