أعلن تنظيم "ولاية سيناء"، عن تمكنه من "قتل وإصابة 15 من قوات الجيش والشرطة، وتدمير واغتنام 6 آليات عسكرية، خلال نحو 24 ساعة". وقال التنظيم، في عدة بيانات له، إن عناصره تمكنوا من زرع وتفجير عدة عبوات ناسفة على أربع آليات للجيش والشرطة من بينها ناقلة جند.
وأضاف التنظيم، الذي بايع تنظيم الدولة الإسلامية، أن العمليات ضد الجيش والشرطة، تمت في مواقع مختلفة داخل وقرب مدينتي الشيخ زويد والعريش، مما أسفر عن مقتل وإصابة 10 عسكريين. كما أعلن عن تصدّي عناصره لرتل عسكري للجيش، حاول التقدم نحو منطقة الجورة جنوب الشيخ زويد، مما أدى إلى فرار القوات مخلفين وراءهم آليتين بحسب التنظيم.
وأشار إلى تمكنه من تفجير عبوة ناسفة على ناقلة جند للشرطة، قرب قرية 17 غرب مدينة العريش، مما أدى لمقتل وإصابة ما يزيد عن 5 مجندين.
وتعيش سيناء خلال اليومين الماضيين، أوضاعا أمنية سيئة للغاية، خاصة مع عمليات القصف العنيف التي بدأها الجيش المصري على مناطق متفرقة بمدينتي الشيخ زويد ورفح.
وزعم المتحدث الرسمي العسكري العميد محمد سمير، مقتل نحو 60 مسلحا، خلال عمليات القصف الخميس الماضي، فضلا عن إصابة العشرات. بيد أن رواية المتحدث كانت مثار شك كبير من قبل الأهالي، خاصة وأن القصف الجوي والمدفعي تركز على مناطق للمدنيين، والتي لا يوجد بجوارها أي معسكرات تدريب للمسلحين، خلافا لما ورد في البيان الرسمي للجيش.
وتجدد القصف الجوي والمدفعي مساء أمس السبت، على فترات متقطعة، دون معرفة المواقع التي يقصفها سلاح الجو المصري، نظرا لعدم خروج الأهالي من منازلهم. وبدأ الجيش والشرطة، في حملات عسكرية مكبرة، على خلفية سقوط 18 قتلا من رجال الشرطة، في الهجوم على كمين الصفا الأمني جنوب العريش، الأسبوع الماضي.
اقرأ أيضا عشرات القتلى في قصف عنيف للجيش المصري بسيناء
وأضاف التنظيم، الذي بايع تنظيم الدولة الإسلامية، أن العمليات ضد الجيش والشرطة، تمت في مواقع مختلفة داخل وقرب مدينتي الشيخ زويد والعريش، مما أسفر عن مقتل وإصابة 10 عسكريين. كما أعلن عن تصدّي عناصره لرتل عسكري للجيش، حاول التقدم نحو منطقة الجورة جنوب الشيخ زويد، مما أدى إلى فرار القوات مخلفين وراءهم آليتين بحسب التنظيم.
وأشار إلى تمكنه من تفجير عبوة ناسفة على ناقلة جند للشرطة، قرب قرية 17 غرب مدينة العريش، مما أدى لمقتل وإصابة ما يزيد عن 5 مجندين.
وتعيش سيناء خلال اليومين الماضيين، أوضاعا أمنية سيئة للغاية، خاصة مع عمليات القصف العنيف التي بدأها الجيش المصري على مناطق متفرقة بمدينتي الشيخ زويد ورفح.
وزعم المتحدث الرسمي العسكري العميد محمد سمير، مقتل نحو 60 مسلحا، خلال عمليات القصف الخميس الماضي، فضلا عن إصابة العشرات. بيد أن رواية المتحدث كانت مثار شك كبير من قبل الأهالي، خاصة وأن القصف الجوي والمدفعي تركز على مناطق للمدنيين، والتي لا يوجد بجوارها أي معسكرات تدريب للمسلحين، خلافا لما ورد في البيان الرسمي للجيش.
وتجدد القصف الجوي والمدفعي مساء أمس السبت، على فترات متقطعة، دون معرفة المواقع التي يقصفها سلاح الجو المصري، نظرا لعدم خروج الأهالي من منازلهم. وبدأ الجيش والشرطة، في حملات عسكرية مكبرة، على خلفية سقوط 18 قتلا من رجال الشرطة، في الهجوم على كمين الصفا الأمني جنوب العريش، الأسبوع الماضي.
اقرأ أيضا عشرات القتلى في قصف عنيف للجيش المصري بسيناء