سياسيون وفنانون ونجوم تصدّروا قائمة أكبر الخاسرين، بعد إقدام شركة "تويتر" على حذف الحسابات المقفلة من منصتها.
وكانت "تويتر" قد أعلنت، قبل أيام، أن ملايين الحسابات المقفلة بسبب الأنشطة المشبوهة ستُحذف من حسابات المتابعين. وأشارت إلى أن "معظم" المتابعين سيخسرون "4 متابعين أو أقل"، لكن الحسابات الأكثر شهرة ستشهد "الانخفاض الأبرز".
هؤلاء أبرز الخاسرين عالمياً وعربياً، وفقاً لموقع "سي إن إن":
شركة "تويتر"
حساب "تويتر" لم يكن محصناً ضد هذه الحسابات المشبوهة، إذ انخفض عدد متابعيه بنحو 12 في المائة، أي نحو 7.8 ملايين مستخدم، لتكون الشركة بذلك أكبر الخاسرين.
دونالد ترامب
خسر الرئيس الأميركي 204 آلاف من متابعيه الذين يبلغ عددهم 53.3 مليون شخص.
المغني جاستن بيبر
خسر جاستن بيبر حوالي 2.7 ملايين متابع، أي نحو 2.5 في المائة من إجمالي متابعيه.
باراك أوباما
فقد الرئيس الأميركي السابق، باراك أوباما، نحو 2.4 مليون متابع، أي نحو 2.5 في المائة من إجمالي متابعيه على "تويتر".
شبكة "سي إن إن"
خسرت الشبكة الإخبارية الأميركية نحو مليون متابع.
صحيفة "نيويورك تايمز"
انخفض عدد متابعي الحساب الرسمي للصحيفة الأميركية على "تويتر" بنحو 730 ألف شخص.
أما في العالم العربي، فهؤلاء أبرز الخاسرين:
محمد العريفي
أزيل من تعداد المتابعين لحسابه على "تويتر" نحو 303 آلاف متابع.
الملكة رانيا
خسرت ملكة الأردن نحو 260 ألف متابع.
الوليد بن طلال
شهد حساب الوليد بن طلال إزالة 247 ألف حساب من إجمالي متابعيه.
عمرو خالد
حساب الداعية المصري عمرو خالد شهد انخفاضاً في عدد المتابعين وصل إلى نحو 132 ألف متابع أزيلوا من المجموع.
باسم يوسف
انخفض عدد متابعي الكوميدي المصري باسم يوسف بنحو 126 ألف متابع.
(العربي الجديد)