عصفت أسعار النفط بأسواق المال العربية، وأخرجتها من اهتمامات المستثمرين في منطقة مثقلة بالاضطرابات.
ورغم أن بورصات الخليج تحتفظ بجاذبية نسبية، إلا أن المستثمر الخليجي لا يزال يتعامل بنظرية القطيع، ويتأثر بما يحدث في أسواق المال العالمية، من دون النظر إلى الأسس التي تصنع أداء الشركات المسجلة في بورصاته.
وهو ما أدى إلى تكبد أسواق المال في دول مجلس التعاون ومصر أكثر من 120 مليار دولار. ويرى محللون أن عوامل وهمية أدت إلى هذه الخسائر أكثر منها واقعية.
اقرأ أيضاً: أغلقوا البورصات و"فضوها" سيرة