دخل التاريخ من أوسع أبوابه في عالم كرة القدم حين بات أول لاعبٍ أفريقي يحصد جائزة الكرة الذهبية، وها هو اليوم يصبح رئيساً لليبيريا في سابقة تاريخية، هو جورج ويا الذي تفوق على مرشح حزب الوحدة جوزيف بواكاي.
بعيداً عن مضمار السياسة سنعود اليوم مع ويا إلى ملاعب كرة القدم حين كان اسماً لامعاً وقادراً على تسجيل الأهداف، واخترنا له أفضل 5 لقطات في مسيرته:
الهدف الماراثوني
نجح ويا يوم الثامن من سبتمبر/ أيلول 1996 في أن يسجل هدفاً خارقاً للعادة حين كان يحمل قميص نادي ميلان الإيطالي، وذلك خلال المباراة التي جمعت فريقه بنظيره فيرونا على ملعب سان سيرو وانتهت بفوز أصحاب الدار بنتيجة 4-1، حينها قطع الكرة داخل منطقة جزاء فريقه على إثر ضربة ركنية، فتقدم بها لوحده وتجاوز أكثر من مدافع بطريقة ذكية وسهلة قبل أن يدخل منطقة الجزاء ويسجل هدفاً بقي في الأذهان حتى اللحظة.
القذيفة
بقميص ميلان تألق وياه بشكل كبير، وفي الثاني من فبراير/ شباط 1997 استطاع أن يسجل هدفاً رائعاً للغاية في شباك سمبدوريا بالرغم من خسارة فريقه بنتيجة 2-3، حينها تلقى كرة على مشارف منطقة الجزاء، فرفع رأسه ولم يفكر مرتين، إذ سدد كرة صاروخية فشل الحارس رغم ارتقائه عالياً في أن يصل للكرة.
المراوغة الساحرة
يوم 7 ديسمبر/ كانون الأول 1994 كان ويا لاعباً في نادي باريس سان جيرمان الفرنسي حينها التقى فريقه بنظيره سبارتك موسكو الروسي في العاصمة الفرنسية باريس، وكان المهاجم الأسمر حينها في الموعد، وذلك بعدما تلقى كرة على مشارف منطقة الجزاء فخدع المدافع الأول بمراوغة سحرية ثم تجاوز الثاني بسهولة وسدد بوجه القدم في شباك الحارس بكل ثقة ليرفع النتيجة إلى 3-0 مع العلم أن ذلك اللقاء انتهى بنتيجة 4-1.
التلاعب بالبايرن
في يوم 23 نوفمبر/تشرين الثاني عام 1994 التقى باريس سان جيرمان بنظيره بايرن ميونخ على أرض الأخير في العاصمة الألمانية برلين، حينها استطاع ويا أن يكون نجم تلك الأمسية، ليس فقط لتسجيله الهدف الوحيد في الدقيقة 81 بل بسبب تجاوزه لمدافعي الفريق البافاري وتسديده بعد ذلك كرة لا تصد ولا ترد.
الرأسية الصعبة
حط ويا رحاله عام 2000 في نادي تشلسي الإنكليزي وهناك استطاع تسجيل هدف رائع من أصل خمسة مع البلوز في مختلف المسابقات، وكان ذلك خلال كأس الاتحاد الإنكليزي أمام فريق جلينغهام، حينها تلقى كرة عالية داخل منطقة الجزاء ورغم أنه كان مراقباً بشكل لصيق استطاع ضربها برأسه من المرة الأولى فوق الحارس ليسجل هدفاً غاية في الروعة.
اقــرأ أيضاً
بعيداً عن مضمار السياسة سنعود اليوم مع ويا إلى ملاعب كرة القدم حين كان اسماً لامعاً وقادراً على تسجيل الأهداف، واخترنا له أفضل 5 لقطات في مسيرته:
الهدف الماراثوني
نجح ويا يوم الثامن من سبتمبر/ أيلول 1996 في أن يسجل هدفاً خارقاً للعادة حين كان يحمل قميص نادي ميلان الإيطالي، وذلك خلال المباراة التي جمعت فريقه بنظيره فيرونا على ملعب سان سيرو وانتهت بفوز أصحاب الدار بنتيجة 4-1، حينها قطع الكرة داخل منطقة جزاء فريقه على إثر ضربة ركنية، فتقدم بها لوحده وتجاوز أكثر من مدافع بطريقة ذكية وسهلة قبل أن يدخل منطقة الجزاء ويسجل هدفاً بقي في الأذهان حتى اللحظة.
القذيفة
بقميص ميلان تألق وياه بشكل كبير، وفي الثاني من فبراير/ شباط 1997 استطاع أن يسجل هدفاً رائعاً للغاية في شباك سمبدوريا بالرغم من خسارة فريقه بنتيجة 2-3، حينها تلقى كرة على مشارف منطقة الجزاء، فرفع رأسه ولم يفكر مرتين، إذ سدد كرة صاروخية فشل الحارس رغم ارتقائه عالياً في أن يصل للكرة.
المراوغة الساحرة
يوم 7 ديسمبر/ كانون الأول 1994 كان ويا لاعباً في نادي باريس سان جيرمان الفرنسي حينها التقى فريقه بنظيره سبارتك موسكو الروسي في العاصمة الفرنسية باريس، وكان المهاجم الأسمر حينها في الموعد، وذلك بعدما تلقى كرة على مشارف منطقة الجزاء فخدع المدافع الأول بمراوغة سحرية ثم تجاوز الثاني بسهولة وسدد بوجه القدم في شباك الحارس بكل ثقة ليرفع النتيجة إلى 3-0 مع العلم أن ذلك اللقاء انتهى بنتيجة 4-1.
التلاعب بالبايرن
في يوم 23 نوفمبر/تشرين الثاني عام 1994 التقى باريس سان جيرمان بنظيره بايرن ميونخ على أرض الأخير في العاصمة الألمانية برلين، حينها استطاع ويا أن يكون نجم تلك الأمسية، ليس فقط لتسجيله الهدف الوحيد في الدقيقة 81 بل بسبب تجاوزه لمدافعي الفريق البافاري وتسديده بعد ذلك كرة لا تصد ولا ترد.
المرور بين المدافعين
في مباراة جمعت ميلان بنظيره لاتسيو عام 1995، استطاع ويا المتوج بالكرة الذهبية آنذاك أن يتجاوز مدافعي الفريق الخصم دفعة واحدة بحركة سريعة، لينفرد بعدها ويسجل بكل سهولة.
خدع الحضري
خلال تصفيات مونديال 1998 في فرنسا، التقت مصر بمنتخب ليبيريا بقيادة ويا، حينها خدع نجم ميلان الحارس المميز عصام الحضري، وذلك بعدما أوهمه بأنه سيلعب كرة عرضية إلى أحد زملائه مما دفع حامي عرين الفراعنة للتقدم خطوة من مرماه، ففاجأه المهاجم المميز بالتسديد نحو الزاوية الضيقة، ليحتفل واضعاً إصبعه على رأسه في إشارة إلى استخدام العقل في كرة القدم.
الرأسية الصعبة
حط ويا رحاله عام 2000 في نادي تشلسي الإنكليزي وهناك استطاع تسجيل هدف رائع من أصل خمسة مع البلوز في مختلف المسابقات، وكان ذلك خلال كأس الاتحاد الإنكليزي أمام فريق جلينغهام، حينها تلقى كرة عالية داخل منطقة الجزاء ورغم أنه كان مراقباً بشكل لصيق استطاع ضربها برأسه من المرة الأولى فوق الحارس ليسجل هدفاً غاية في الروعة.