بدأ المنتخب المكسيكي المباراة بشكل أفضل من كوريا الجنوبية، وذلك بعدما قدم لاعبوه في الـ15 دقيقة الأولى مستوى جيدا، إذ حاول ميغيل ليون تشكيل خطورة على مرمى الخصم، لكن الدفاع كان في الموعد وحتى أن رأسية خافيير هيرنانديز لم تؤد إلى هدف الافتتاح.
حاولت كوريا الرد عبر اللاعب سون هيونغ مين لكن الدفاع والحارس أوتشوا تعاملا مع الموقف، لتتحصل بعدها المكسيك على ركلة جزاء بعد ارتطام الكرة بيد مدافع المنتخب الآسيوي، فانبرى كارلوس فيلا للكرة ونفذها بنجاح في شباك الحارس جو هيونوو الذي عاد وأنقذ مرماه في أكثر من مناسبة.
وسيطرت المكسيك في الشوط الأول مع المدرب خوان كارلوس أوزوريو بطريقتها الخاصة، إذ استحوذ زملاء فيلا على الكرة بنسبة 67% مقابل 33%.
ومع انطلاق الشوط الثاني عاد فيلا لقيادة هجمات المكسيك بكرة علت العارضة، ليرد كي سونغ يوينغ بتسديدة تصدى لها الحارس المميز غييرو أوتشوا.
تابعت المكسيك محاولاتها على المنتخب الكوري الجنوبي، إلى أن نجح خافيير هيرنانديز في مراوغة الخصم داخل منطقة الجزاء بطريقة رائعة، مهدياً بلاده الهدف الثاني.
وكاد رافائيل ماركيز القائد التاريخي للمنتخب المكسيكي، والذي يشارك للمرة الخامسة في البطولة أن يهدي كوريا الجنوبية هدفاً بعد ارتكابه خطأ في التمرير على إثر دخوله بديلاً، لكن لاعبي كوريا الجنوبية فشلوا في استغلال الموقف.
وقبل نهاية المباراة استطاع سون هيونغ مين أن يُسجل الهدف الشرفي لبلاده من تسديدة رائعة من خارج منطقة الجزاء في الدقيقة 93.
وبذلك رفعت المكسيك رصيدها إلى ست نقاط قبل الجولة الثالثة، فيما تجمّد رصيد كوريا الجنوبية عند نقطة الصفر.
حاولت كوريا الرد عبر اللاعب سون هيونغ مين لكن الدفاع والحارس أوتشوا تعاملا مع الموقف، لتتحصل بعدها المكسيك على ركلة جزاء بعد ارتطام الكرة بيد مدافع المنتخب الآسيوي، فانبرى كارلوس فيلا للكرة ونفذها بنجاح في شباك الحارس جو هيونوو الذي عاد وأنقذ مرماه في أكثر من مناسبة.
وسيطرت المكسيك في الشوط الأول مع المدرب خوان كارلوس أوزوريو بطريقتها الخاصة، إذ استحوذ زملاء فيلا على الكرة بنسبة 67% مقابل 33%.
ومع انطلاق الشوط الثاني عاد فيلا لقيادة هجمات المكسيك بكرة علت العارضة، ليرد كي سونغ يوينغ بتسديدة تصدى لها الحارس المميز غييرو أوتشوا.
تابعت المكسيك محاولاتها على المنتخب الكوري الجنوبي، إلى أن نجح خافيير هيرنانديز في مراوغة الخصم داخل منطقة الجزاء بطريقة رائعة، مهدياً بلاده الهدف الثاني.
وكاد رافائيل ماركيز القائد التاريخي للمنتخب المكسيكي، والذي يشارك للمرة الخامسة في البطولة أن يهدي كوريا الجنوبية هدفاً بعد ارتكابه خطأ في التمرير على إثر دخوله بديلاً، لكن لاعبي كوريا الجنوبية فشلوا في استغلال الموقف.
وقبل نهاية المباراة استطاع سون هيونغ مين أن يُسجل الهدف الشرفي لبلاده من تسديدة رائعة من خارج منطقة الجزاء في الدقيقة 93.
وبذلك رفعت المكسيك رصيدها إلى ست نقاط قبل الجولة الثالثة، فيما تجمّد رصيد كوريا الجنوبية عند نقطة الصفر.