بالأسماء.. وسائل الإعلام والصحافيين الملاحقين في تركيا

بعد إصدار محكمة الصلح في إسطنبول، يوم الاثنين الماضي، قراراً بإلقاء القبض على 42 صحافياً، أشارت الجريدة الرسمية في تركيا، الأربعاء، إلى قرار بإغلاق 3 وكالات أنباء و45 صحيفة و16 قناة تلفزيونية، بالإضافة إلى 23 إذاعة و15 مجلة و29 دار نشر إثر محاولة الانقلاب الفاشلة منتصف الشهر الجاري. فمن هم الصحافيون ووسائل الإعلام المعنيّة بهذين القرارين؟

واعتُقل فعلاً عدد من الصحافيين، وهم: ناظلي إلجاق، وهي نائبة سابقة عن حزب الرفاه، بولند موماي، شاهين ألباي، يعقوب تشتين، سيد قلتش، يعقوب صاغلام، بيرم قايا، جيهان أجار، بنيامين كوسلي، أمره صونجان، جمال عزمي قاليونجو، مصطفى إرقان أجار، عبد الله قلتش، حبيب غولار، محمد غوندم، جمعة أولوص، حسين آيدن، وهانم بشرى إردال.
أما الصحافيون المطلوب اعتقالهم، فهم: علي آق قوش، جوهري غوفن، إرجان غون، إرقان أق قوش، هاشم سويلماز، لوند كِنِز، محمد فاتح أوغور، مورسل غنتش، يعقوب تشتين، أفق شانلي، كريم غون، خليل إبراهيم بالطا، أرضا أقن.

وشمل قرار الإغلاق، وكالات الأنباء جيهان، مخابر، وسِمْ. وكانت التلفزيونات التي شملها قرار الاغلاق كالتالي: بارش [السلام]، بوغون [اليوم]، جان إرزنجان، دنيا، هيرا [حراء]، إرمق [النهر]، قنال 124، قنال تورك، إم جي، مهتاب [البدر]، ميركور [عطارد]، صمان يولو [درب التبانة]، خبر صمان يولو، إس آر تي، طونا للتسوق، يومورجاق [الطفل الصغير].
وباستثناء "صمان يولو" التابع للداعية فتح الله غولان، والذي تتهمه تركيا بالوقف وراء محاولة الانقلاب، ويبثّ دعاية واضحة له، تُعتبر بقية التلفزيونات غير مؤثرة محلياً.

أما الإذاعات المشمولة بالقرار، فهي: أقسراي ماوي، أكتويل، بيرفين إف إم، بورتش [البرج] إف إم، جيهان، دنيا، إسرا، خبر إيجة، هيركل [هرقل] إف إم، جست إف إم، قنال تورك، راديو 59، آيلة رهبري [دليل الأسرة]، بامتل، فقه، كرة، مهتاب، نور، شمشك، صمان يولو خبر، أوموط إف إم، يغمور إف إم.

أما الجرائد التي تم إغلاقها، فتتوزع على الشكل والمناطق التالية: أضنة خبر، أضنة ميديا، آق دنيز [البحر المتوسط] تورك أضنة، صوت الشهود (في ناحية أفيون قرة حصار)، جريدة قورطولوش [التحرر] (أفيون قرة حصار)، ليدر [القائد] (أفيون قرة حصار) إسجة ضوروم [الوضع في إسجة حصار] (أفيون قرة حصار)، تورك إلي (أفيون قرة حصار)، أنطاليا، يرال بقش [نظرة محلية] آيدن، نظر [الحسد] آيدن، باطمان، باطمان بوسطسي، باطمان ضوغوش (في مدينة باطمان)، بينغول أولاي [حدث بينغول] (في مدينة بينغول)، إرادة (هطاي)، اسكندرون أولاي (هطاي)، إكونومي (إسطنبول)، إيجة دة صون سوز [الكلمة الأخيرة في إيجة] (إزمير)، ديموقراط غبزة وقوجة إلي مانشيت وبيزم قوجا إلي (في محافظة قوجة إلي)، غديز، وظفر، وحصار (في محافظة كتاهية)، طورغوتلو حوادث (مانيسا)، ميلاس فضا (مدينة موغلا)، نجمة جديدة في تركيا (نيدة)، حقيقة (سيواس)، وكالة أنباء أورفة، وأجانس 11 (مدينة أورفة)، يني إمك (تكر ضاغ)، باناظ بوسطسي، وصون نقطة (مدينة أوشاق)، ميركور خبر (مدينة وان)... والجرائد الواسعة الانتشار: مللت [الأمة]، بوغون [اليوم]، ميدان، أوزغور دشونجة [الفكرة الحرة]، طرف، يارنا بقش [نظرة إلى الغد]، يني حياة [الحياة الجديدة]، زمان، توداي زمان (زمان الإنكليزية).

بينما كانت المجلات التركية التي أغلقت كالتالي: أكاديميك أراشترمالر [البحث الأكاديمي]، أكسيون، آسيا باسيفيك، بسكليت للأطفال، ديالوغ أوراسيا، إكوليف، إكولوجي، فونتان، غونجة، غول يبرغي، نقطة، سظنطي [التسرب] (هذه أول مجلة أسسها فتح الله غولان، ورأس تحريريها، وكتب فيها زاوية)، ياغمور، يني أوميت، زروة.

أما دور النشر والتوزيع التي شملها القرار، فهي: آلطن بورتش [البرج الذهبي]، براق، دفينة [الكنز]، ضولون آي [البدر]، غيرصون، غونجة، غول يوردو، جي واي في، إشق أكاديمي [الضوء الأكاديمي]، إشق للتعليم الخاص، إشق، إقليم للتسويق، قايدراق [الزلاقة]، قينق، كروان، قوشاق [جيل]، موشتو، نيل، رهبر [الدليل]، سرات [سرعة] نشر وتوزيع ودعاية وإعلان ووسائل تعليمية، ستون [العمود]، شاهضمار [الأبهر]، أفق طباعة ونشر وأخبار وتسويق، أفق للنشر، واشانكسانيا نيل، ياي [القوس] توزيع وتسويق ودعاية وإعلان، يني أكاديمي، يتيك خزينة [الكنز المفقود]، زنبق للنشر والتوزيع والتعليم والسياحة.