عادت أزمة محمد صلاح نجم فريق ليفربول الإنكليزي والمنتخب المصري مع اتحاد الكرة برئاسة هاني أبوريدة إلى نقطة الصفر من جديد، بعد تجاهل الجبلاية والشركة الراعية "برزنتشين" استكمال خطوات المصالحة "الإعلانية".
وبدأ النزاع بين الطرفين قبل كأس العالم قبل أيام قليلة من انتظام اللاعب في معسكر الفراعنة تمهيداً لمواجهة النيجر في الجولة الثانية لتصفيات كأس الأمم الأفريقية.
وتدور أزمة جديدة عنيفة بين صلاح والمحامي الخاص به من جهة، واتحاد الكرة من جهة ثانية، حول مدى سداد مجلس هاني أبوريدة عبر الشركة الراعية تعويضاً مالياً لصلاح يصل إلى 300 ألف يورو عن استخدام صورته في حملات دعائية بخلاف أزمة الطائرة الشهيرة.
ونشر صلاح تغريدة غاضبة جديدة على حسابه الرسمي في موقع "تويتر" انتقد فيها اتحاد الكرة، وكتب قائلاً: "الطبيعي أن أي اتحاد كرة يسعى لحل مشكلات لاعبيه حتى يوفروا له الراحة، لكن في الحقيقة ما أراه عكس ذلك تمامًا، ليس من الطبيعي أن يتم تجاهل رسائلي ورسائل المحامي الخاص بي، لا أدري لما كل هذا؟ أليس لديكم الوقت الكافي للرد علينا؟".
اقــرأ أيضاً
وتفاعلت الجماهير المصرية مع صلاح، وعادت إلى الهجوم على هاني أبوريدة من جديد وطالبته بالاستقالة من منصبه، خاصة في ظل سوء إدارته للاتحاد خلال الفترة الماضية واستعانته بوجوه قديمة في الجهاز الفني للمنتخب المصري الأول، مثل أحمد ناجي مدرب حراس المرمى، والتعاقد مع المكسيكي المغمور خافيير أغييري لخلافة هيكتور كوبر.
وبدأ النزاع بين الطرفين قبل كأس العالم قبل أيام قليلة من انتظام اللاعب في معسكر الفراعنة تمهيداً لمواجهة النيجر في الجولة الثانية لتصفيات كأس الأمم الأفريقية.
وتدور أزمة جديدة عنيفة بين صلاح والمحامي الخاص به من جهة، واتحاد الكرة من جهة ثانية، حول مدى سداد مجلس هاني أبوريدة عبر الشركة الراعية تعويضاً مالياً لصلاح يصل إلى 300 ألف يورو عن استخدام صورته في حملات دعائية بخلاف أزمة الطائرة الشهيرة.
ونشر صلاح تغريدة غاضبة جديدة على حسابه الرسمي في موقع "تويتر" انتقد فيها اتحاد الكرة، وكتب قائلاً: "الطبيعي أن أي اتحاد كرة يسعى لحل مشكلات لاعبيه حتى يوفروا له الراحة، لكن في الحقيقة ما أراه عكس ذلك تمامًا، ليس من الطبيعي أن يتم تجاهل رسائلي ورسائل المحامي الخاص بي، لا أدري لما كل هذا؟ أليس لديكم الوقت الكافي للرد علينا؟".
وتفاعلت الجماهير المصرية مع صلاح، وعادت إلى الهجوم على هاني أبوريدة من جديد وطالبته بالاستقالة من منصبه، خاصة في ظل سوء إدارته للاتحاد خلال الفترة الماضية واستعانته بوجوه قديمة في الجهاز الفني للمنتخب المصري الأول، مثل أحمد ناجي مدرب حراس المرمى، والتعاقد مع المكسيكي المغمور خافيير أغييري لخلافة هيكتور كوبر.