اجتاحت حالة من السخرية مواقع التواصل الاجتماعي المصرية بعد انتشار صورة لتمثال الخديوي إسماعيل الموجود بمدينة الإسماعيلية، على إثر قيام المسؤولين بمحاولة تجميله.
ونشر ناشطون صور التمثال قبل وبعد الترميم، معلقين "نيو لوك للخديوي إسماعيل"، وتسببت السخرية في تشكيل وزيرة الثقافة إيناس عبد الدايم للجنة من المختصين لمحاولة إنقاذه وإنقاذ سمعة الوزارة.
ونشر عصام زكي المعروف بـ"ميزو" صورة التمثال وقال: "تمثال الخديوي اسماعيل الأثري بعد ما النقاش شطبه".
وتساءلت هالة صلاح: "يا نهار أسود، دي حاجة أورجينال خالص … تمثال الخديوي إسماعيل قبل وبعد التشويه!! الناس دي لازم تتحاسب، وزيرة الثقافة فين من دا؟".
ونشر ناشطون صور التمثال قبل وبعد الترميم، معلقين "نيو لوك للخديوي إسماعيل"، وتسببت السخرية في تشكيل وزيرة الثقافة إيناس عبد الدايم للجنة من المختصين لمحاولة إنقاذه وإنقاذ سمعة الوزارة.
ونشر عصام زكي المعروف بـ"ميزو" صورة التمثال وقال: "تمثال الخديوي اسماعيل الأثري بعد ما النقاش شطبه".
وتساءلت هالة صلاح: "يا نهار أسود، دي حاجة أورجينال خالص … تمثال الخديوي إسماعيل قبل وبعد التشويه!! الناس دي لازم تتحاسب، وزيرة الثقافة فين من دا؟".
وكتب الناشط شريف عزت المعروف بـ "الجهل أكبر متعة": "الناس اللي مستغربة من دهان تمثال الخديوي اسماعيل باللون الأسود ..طب بالنسبة للزق دقن توت عنخ آمون بالكولة واستخراج مومياوات اسكندرية في كرتونة شيبسي وقلب قلعة قايتباي لمطعم وقاعة افراح؟ يا راجل كبر ديلك".
وعبّر هاني مايكل عن عدم استغرابه: "الواحد من كتر ما شاف تماثيل جديدة عجيبة أو تشويه للتماثيل القديمة على مدار السنين اللي فاتت، لما اتدهن تمثال الخديوى اسماعيل بشكل وحش، قال الحمد لله. برضو قضا أخف من قضا".
اقــرأ أيضاً
وغرد محمد عبد الفتاح: "تمثال الخديوي اسماعيل تم تشويهه بدهانه بفرشتين بوية زيت لميع أخر نزاجة.. ولما الصور انتشرت كالعادة زي ما حصل بدقن توت عنخ آمون اللي لوقوعها لأمير والتماثيل المتعفنة في مداخل المحافظات زي نفرتيتي .. الآن لما الموضوع سمع الوزير عمل لجنة لتقصي الحقائق، هما كانوا شغالين بمزاجهم يعني؟".
وقال عبد الحليم سليمان: "تطوير تمثال الخديوي إسماعيل بعد دهنه باللون الأسود الداكن.. لما نحط التاتش بتاعنا، الدنيا تقوم تسمعنا".
وكتب وليد المعروف بـ"لكي الله يا مصر": "نحن نشوه التاريخ ولبسنا الراجل أسود .. تمثال الخديوي إسماعيل قبل وبعد التشويه! فين وزير الثقافة؟ فين وزير الأثار؟ فين الصحافة؟ اللي بيحصل ده اسمه تدمير مش ترميم".
من جهته أكد تامر حلاوة: "دا مش تمثال الخديوي اسماعيل دا تمثال الخديوي مصطفى بكري بتاع صدى البلد".
وعبّر هاني مايكل عن عدم استغرابه: "الواحد من كتر ما شاف تماثيل جديدة عجيبة أو تشويه للتماثيل القديمة على مدار السنين اللي فاتت، لما اتدهن تمثال الخديوى اسماعيل بشكل وحش، قال الحمد لله. برضو قضا أخف من قضا".
وغرد محمد عبد الفتاح: "تمثال الخديوي اسماعيل تم تشويهه بدهانه بفرشتين بوية زيت لميع أخر نزاجة.. ولما الصور انتشرت كالعادة زي ما حصل بدقن توت عنخ آمون اللي لوقوعها لأمير والتماثيل المتعفنة في مداخل المحافظات زي نفرتيتي .. الآن لما الموضوع سمع الوزير عمل لجنة لتقصي الحقائق، هما كانوا شغالين بمزاجهم يعني؟".
وقال عبد الحليم سليمان: "تطوير تمثال الخديوي إسماعيل بعد دهنه باللون الأسود الداكن.. لما نحط التاتش بتاعنا، الدنيا تقوم تسمعنا".
وكتب وليد المعروف بـ"لكي الله يا مصر": "نحن نشوه التاريخ ولبسنا الراجل أسود .. تمثال الخديوي إسماعيل قبل وبعد التشويه! فين وزير الثقافة؟ فين وزير الأثار؟ فين الصحافة؟ اللي بيحصل ده اسمه تدمير مش ترميم".
من جهته أكد تامر حلاوة: "دا مش تمثال الخديوي اسماعيل دا تمثال الخديوي مصطفى بكري بتاع صدى البلد".
Twitter Post
|