اعتقلت السلطات المصرية مشجعاً أراد دخول استاد القاهرة وهو يرتدي قميصاً يحمل اسم النجم السابق محمد أبو تريكة، الذي يتهمه النظام المصري بدعم وتمويل تنظيم إرهابي، إلا أنه يلقى الدعم من ملايين المشجعين في بلاده.
وأفاد مراسل "العربي الجديد" بأن أفراد الأمن أوقفوا شاباً يحمل قميصاً عليه اسم نجم الأهلي السابق ورقم 22، ومنعوه من دخول الاستاد قبل مباراة افتتاح كأس الأمم الافريقية بين مصر وزيمبابوي، ثم قاموا باحتجازه وبقي مصيره مجهولاً حتى الآن.
وكثّفت وسائل الإعلام الموالية للنظام المصري الهجوم على أبو تريكة، في الأيام الأخيرة، بعد أن نشر تغريدة ينعى فيها الرئيس الراحل محمد مرسي، وتم وصفه مجدداً بالإرهابي، وقابل الجمهور المصري هذه الهجمات بحملات دعم.
وأطلق مشجعون مبادرة قبل مباراة افتتاح كأس الأمم بالهتاف باسم تريكة في الدقيقة 22، وبالفعل تعالت الصيحات المؤيدة للنجم الخلوق خلال الفوز 1-0، ومن المتوقع أن تتكرر المبادرة في المباريات المقبلة للمنتخب وقد تمتد إلى المباريات المحلية بعد ذلك.
اقــرأ أيضاً
وحذّرت السلطات المصرية المشجعين من حمل أي أغراض تحمل شعارات سياسية، ووضعت صور أبو تريكة في قائمة المحظورات، خلال الإجراءات الأمنية المشددة في استاد القاهرة، الذي فتح أبوابه بعد غياب ثلاث سنوات تقريباً، وتم تثبيت عدد هائل من كاميرات المراقبة لرصد أي تصرف مثير للشبهات.
وأفاد مراسل "العربي الجديد" بأن أفراد الأمن أوقفوا شاباً يحمل قميصاً عليه اسم نجم الأهلي السابق ورقم 22، ومنعوه من دخول الاستاد قبل مباراة افتتاح كأس الأمم الافريقية بين مصر وزيمبابوي، ثم قاموا باحتجازه وبقي مصيره مجهولاً حتى الآن.
وكثّفت وسائل الإعلام الموالية للنظام المصري الهجوم على أبو تريكة، في الأيام الأخيرة، بعد أن نشر تغريدة ينعى فيها الرئيس الراحل محمد مرسي، وتم وصفه مجدداً بالإرهابي، وقابل الجمهور المصري هذه الهجمات بحملات دعم.
وأطلق مشجعون مبادرة قبل مباراة افتتاح كأس الأمم بالهتاف باسم تريكة في الدقيقة 22، وبالفعل تعالت الصيحات المؤيدة للنجم الخلوق خلال الفوز 1-0، ومن المتوقع أن تتكرر المبادرة في المباريات المقبلة للمنتخب وقد تمتد إلى المباريات المحلية بعد ذلك.
وحذّرت السلطات المصرية المشجعين من حمل أي أغراض تحمل شعارات سياسية، ووضعت صور أبو تريكة في قائمة المحظورات، خلال الإجراءات الأمنية المشددة في استاد القاهرة، الذي فتح أبوابه بعد غياب ثلاث سنوات تقريباً، وتم تثبيت عدد هائل من كاميرات المراقبة لرصد أي تصرف مثير للشبهات.