إمكانية تحويل أي مساحة إلى خلية شمسية عن طريق رشها برذاذ، هي تقنية جديدة قام بتطويرها باحثون من كندا يمكنها مستقبلاً تسهيل عملية تركيب الألواح الشمسية في حال تحسين وارتفاع مردودها الطاقوي.
ويستند التطوير SprayLD الذي قام به البروفيسور آلان كريمر إلى الأبحاث التي أجراها باحثون من جامعة شيفيلد. ولأن استخراج السليسيوم وهي المادة الأكثر استعمالاً في صناعة الخلايا الشمسية، يستهلك الكثير من الطاقة وتصنيعه يتطلب تكنولوجيا دقيقة. ذهب الباحثون الإنجليز نحو مادة بيروفسكيت (تيتان الكلسيوم) لتكوين خلايا كهرضوئية نانومترية.
ويطمح كريمر إلى إنشاء مادة ممتصة للضوء ميكرومترية تمزج مع طلاء للرش. غير أن مردودها الطاقوي لم يتجاوز حتى الآن 11%.
وللوصول إلى أبعد حد، اتبع الفريق الكندي تصوراً جديداً. حيث تعتمد الطريقة على تبخير السائل من SprayLD والذي يحتوي على مواد حساسة للضوء صغيرة الحجم تسمى (نقاط كمية غروانية) تلتصق بالأسطح المرنة مثل الأفلام المرنة أو البلاستيك. ومثلها مثل وضع الحبر على لفة الورق للطباعة الورقية. وتكمن القوة الكبيرة لهذه الطريقة والتي تسمى (Roll-to-Roll) في وضع المادة طبقات وبسمك ذرة واحدة.
فإذا كان معدل تحويل الطاقة من رذاذ لم يتجاوز 8 بالمئة، يطمئن الباحثون إلى أنهم قادرون على تحسين كبير في الكفاءة الطاقوية للابتكار.
فقد قدر فريق تورنتو بطريقة حسابية أن سقف السيارة يمكنه أن يمد بالطاقة 3 مصابيح من 100 واط أو 24 مصباحاً فلورياً صغيراً.
هذا العمل الفذ استفاد من التكنولوجيا الأكثر تقدمًا، غير أنه لم يستخدم سوى وسائل بسيطة. فقد تم تصميم SprayLD من رشاش صبغ متوفر في جميع المتاجر، وفوهة رش مستخدمة في مصانع الصلب لعملية التبريد.
ويستند التطوير SprayLD الذي قام به البروفيسور آلان كريمر إلى الأبحاث التي أجراها باحثون من جامعة شيفيلد. ولأن استخراج السليسيوم وهي المادة الأكثر استعمالاً في صناعة الخلايا الشمسية، يستهلك الكثير من الطاقة وتصنيعه يتطلب تكنولوجيا دقيقة. ذهب الباحثون الإنجليز نحو مادة بيروفسكيت (تيتان الكلسيوم) لتكوين خلايا كهرضوئية نانومترية.
ويطمح كريمر إلى إنشاء مادة ممتصة للضوء ميكرومترية تمزج مع طلاء للرش. غير أن مردودها الطاقوي لم يتجاوز حتى الآن 11%.
وللوصول إلى أبعد حد، اتبع الفريق الكندي تصوراً جديداً. حيث تعتمد الطريقة على تبخير السائل من SprayLD والذي يحتوي على مواد حساسة للضوء صغيرة الحجم تسمى (نقاط كمية غروانية) تلتصق بالأسطح المرنة مثل الأفلام المرنة أو البلاستيك. ومثلها مثل وضع الحبر على لفة الورق للطباعة الورقية. وتكمن القوة الكبيرة لهذه الطريقة والتي تسمى (Roll-to-Roll) في وضع المادة طبقات وبسمك ذرة واحدة.
فإذا كان معدل تحويل الطاقة من رذاذ لم يتجاوز 8 بالمئة، يطمئن الباحثون إلى أنهم قادرون على تحسين كبير في الكفاءة الطاقوية للابتكار.
فقد قدر فريق تورنتو بطريقة حسابية أن سقف السيارة يمكنه أن يمد بالطاقة 3 مصابيح من 100 واط أو 24 مصباحاً فلورياً صغيراً.
هذا العمل الفذ استفاد من التكنولوجيا الأكثر تقدمًا، غير أنه لم يستخدم سوى وسائل بسيطة. فقد تم تصميم SprayLD من رشاش صبغ متوفر في جميع المتاجر، وفوهة رش مستخدمة في مصانع الصلب لعملية التبريد.