نظم عشرات المتظاهرين صباح أمس، الإثنين، وقفة احتجاجية أمام مقر فندق المرشح الرئاسي الأميركي، دونالد ترامب، الذي كان من المفترض أن يُفتتح في مرحلته الأولى، للتنديد بسياسات المرشح "الرأسمالية والعنصرية ضد العمال والأقليات المهاجرة من المسلمين والعرب والسود واللاتينو" بحسب الهتافات والكلمات التي ألقاها المشاركون.
ورفع المشاركون لافتات كتبوا عليها "نقف ضد التعصب الأعمى"، و"لا للجدار لا للكراهية"، في إشارة إلى الجدار الذي ينوي ترامب بناءه على الحدود المكسيكية- الأميركية، قائلين "نبني الجدار ضد العنصرية والتعصب". كذلك تضمنت اللافتات عبارة "المهاجرون والمسلمون مرحب بهم وفندق ترامب لا".
كما ندد المشاركون ببيع المبنى، الذي يفتتح فيه فندق ترامب، لأنه مبنى تاريخي كان يتبع هيئة البريد الأميركية ويقع في أهم شارع سياسي بأميركا، وهو شارع "بنسلفانيا" الذي يربط بين مبنى الكونغرس الأميركي والبيت الأبيض، ويمر منه كل رئيس بعد تنصيبه في الكونغرس نحو البيت الأبيض.
وأشار المشاركون في كلماتهم إلى هذا الأمر، لافتين إلى أن ترامب هو "ملياردير متعصب مستغل للطبقة العاملة"، هاتفين "لا عدالة لا سلام" ، و"لن نرحل"، مشيرين إلى أنه يستغل العمالة المكسيكية الرخيصة في أعماله وفي نفس الوقت يمارس التعصب ضدهم".
ورفع المشاركون لافتات كتبوا عليها "نقف ضد التعصب الأعمى"، و"لا للجدار لا للكراهية"، في إشارة إلى الجدار الذي ينوي ترامب بناءه على الحدود المكسيكية- الأميركية، قائلين "نبني الجدار ضد العنصرية والتعصب". كذلك تضمنت اللافتات عبارة "المهاجرون والمسلمون مرحب بهم وفندق ترامب لا".
كما ندد المشاركون ببيع المبنى، الذي يفتتح فيه فندق ترامب، لأنه مبنى تاريخي كان يتبع هيئة البريد الأميركية ويقع في أهم شارع سياسي بأميركا، وهو شارع "بنسلفانيا" الذي يربط بين مبنى الكونغرس الأميركي والبيت الأبيض، ويمر منه كل رئيس بعد تنصيبه في الكونغرس نحو البيت الأبيض.
وأشار المشاركون في كلماتهم إلى هذا الأمر، لافتين إلى أن ترامب هو "ملياردير متعصب مستغل للطبقة العاملة"، هاتفين "لا عدالة لا سلام" ، و"لن نرحل"، مشيرين إلى أنه يستغل العمالة المكسيكية الرخيصة في أعماله وفي نفس الوقت يمارس التعصب ضدهم".