من المتوقّع أن تُلقي الأزمة، التي اندلعت أخيراً بين أحمد عزّ وأنغام، بعدما كشف النقاب عن زواجهما سريّاً، بظلالها على نشاطاتهما الفنية ورصيدهما لدى الجمهور.
فقبل أيام تداول روّاد على مواقع التواصل، عقداً لزواج رسمي يربط بين الفنانين، مما أثار جدلاً كبيراً وصل إلى العراك بين محبّي عز ومحبّي أنغام، ودخول زينة طرفاً لاتهامها ومحاميها عاصم قنديل بتسريب العقد، ليعلنا أن عز اعتاد العلاقات السرية، ومن الطبيعي أن ينكر زواجه من زينة وإنجابه لطفلين منها، مثلما أنكر في كل وسائل الإعلام سابقاً أي علاقة تربطه بأنغام، بعد مواجهته بذلك في الكثير من البرامج واللقاءات الصحفية.
يفقد عز الكثير من جمهوره الذي وثق به وفي كلماته التي لطالما رددها أنه حينما يتزوج سيعلن ذلك للجميع. لكن أنغام أكدت عبر بيان إعلامي خبر زواجها من عز، وأنها انفصلت عنه، وليست على ذمته الآن، ليرد عزّ من جانبه مؤكداً أن الزواج كان سرياً، لأن أنغام كانت متزوجة ولديها طفلان، فخافت أن تخسر حضانتهما. لكن أحمد عز لا يعرف أنه بهذا التصريح قد ورط أنغام في قضية احتيال، كما أنها أصبحت في نظر والد ابنيها غير أمينة عليهما.
ستؤثر هذه الزيجة السرية من أنغام صاحبة الـ 45 عاماً في سمعة عز الذي يبلغ 46 عاماً، وقضيته المتداولة في المحاكم مع زينة التي تبلغ 32 عاماً، كما على نشاطه الفني بعدما فقد الكثير من نجوميته، وكذلك حال أنغام التي نفت سابقاً أي علاقة بعز. ومن المعروف أن أنغام تحيي العديد من الحفلات الفنية خارج مصر، وقد يسهم حادث إعلان زواجها في اختفائها عن الأنظار.
وفي سياق آخر، تعتبر الفنانة زينة أكثر جرأة؛ حيث تظهر في العديد من المناسبات الفنية، كما أنها تواصل تصوير مسلسلها "الوسواس" مع المخرج حسني صالح، ولكن هذا لا يمنع أن العمل قد يواجه أزمة في تسويقه بسبب موقف الجمهور من زينة، التي دخلت في علاقة مع عز وأنجبت طفلين منه، دون زواج معلن على الأقل.
فقبل أيام تداول روّاد على مواقع التواصل، عقداً لزواج رسمي يربط بين الفنانين، مما أثار جدلاً كبيراً وصل إلى العراك بين محبّي عز ومحبّي أنغام، ودخول زينة طرفاً لاتهامها ومحاميها عاصم قنديل بتسريب العقد، ليعلنا أن عز اعتاد العلاقات السرية، ومن الطبيعي أن ينكر زواجه من زينة وإنجابه لطفلين منها، مثلما أنكر في كل وسائل الإعلام سابقاً أي علاقة تربطه بأنغام، بعد مواجهته بذلك في الكثير من البرامج واللقاءات الصحفية.
يفقد عز الكثير من جمهوره الذي وثق به وفي كلماته التي لطالما رددها أنه حينما يتزوج سيعلن ذلك للجميع. لكن أنغام أكدت عبر بيان إعلامي خبر زواجها من عز، وأنها انفصلت عنه، وليست على ذمته الآن، ليرد عزّ من جانبه مؤكداً أن الزواج كان سرياً، لأن أنغام كانت متزوجة ولديها طفلان، فخافت أن تخسر حضانتهما. لكن أحمد عز لا يعرف أنه بهذا التصريح قد ورط أنغام في قضية احتيال، كما أنها أصبحت في نظر والد ابنيها غير أمينة عليهما.
ستؤثر هذه الزيجة السرية من أنغام صاحبة الـ 45 عاماً في سمعة عز الذي يبلغ 46 عاماً، وقضيته المتداولة في المحاكم مع زينة التي تبلغ 32 عاماً، كما على نشاطه الفني بعدما فقد الكثير من نجوميته، وكذلك حال أنغام التي نفت سابقاً أي علاقة بعز. ومن المعروف أن أنغام تحيي العديد من الحفلات الفنية خارج مصر، وقد يسهم حادث إعلان زواجها في اختفائها عن الأنظار.
وفي سياق آخر، تعتبر الفنانة زينة أكثر جرأة؛ حيث تظهر في العديد من المناسبات الفنية، كما أنها تواصل تصوير مسلسلها "الوسواس" مع المخرج حسني صالح، ولكن هذا لا يمنع أن العمل قد يواجه أزمة في تسويقه بسبب موقف الجمهور من زينة، التي دخلت في علاقة مع عز وأنجبت طفلين منه، دون زواج معلن على الأقل.