حقق نادي ليفانتي فوزا مهما أمام ضيفه ليغانيس، في الاسبوع الثالث والعشرين من الدوري الإسباني، وشهدت المواجهة منافسة كبيرة بين الفريقين، لتنتهي بهدفين نظيفين، سمحا لليفانتي في إيقاف سلسلة الهزائم المتتالية التي طالت لأربعة أسابيع.
وحبست جماهير ملعب "سويداد دي فالنسيا" أنفاسها عند الدقيقة 75، بعد أن اصطدم المدافع النيجيري، كينيث أوميريو بزميله ايتور رويبال، حيث سالت الدماء على وجههما بغزارة.
واستدعى الحادث تدخل أطباء نادي ليغانيس لإسعاف لاعبيهما، حيث أمر الحكم، جوزيه غونزاليس، بخياطة جرح الثنائي على وجه السرعة، داخل أرضية الميدان، ما استدعى توقف اللقاء لمدة لا تقل على 6 دقائق.
اقــرأ أيضاً
وقرر المهاجم الشاب، أيتور رويبال، مواصلة المباراة لغاية نهايتها، رغم معاناته الكبيرة من الإصابة، حيث اضطر طبيب الفريق لخياطته بعدة غرز في الجزء الأعلى من جفنه، وقرر مساعدة فريقه الذي كان قد استنفذ تغييرا واحدا.
ولم يقو المدافع النيجيري، كينيث أوميريو على مواصلة المباراة، بعد أن رافقته الآلام خلال الدقائق القليلة التي شارك فيها بعد الإصابة، حيث اضطر لترك المباراة، تاركا مكانه لزميله اليوناني ديميتريوس سيوفاس.
وحبست جماهير ملعب "سويداد دي فالنسيا" أنفاسها عند الدقيقة 75، بعد أن اصطدم المدافع النيجيري، كينيث أوميريو بزميله ايتور رويبال، حيث سالت الدماء على وجههما بغزارة.
واستدعى الحادث تدخل أطباء نادي ليغانيس لإسعاف لاعبيهما، حيث أمر الحكم، جوزيه غونزاليس، بخياطة جرح الثنائي على وجه السرعة، داخل أرضية الميدان، ما استدعى توقف اللقاء لمدة لا تقل على 6 دقائق.
وقرر المهاجم الشاب، أيتور رويبال، مواصلة المباراة لغاية نهايتها، رغم معاناته الكبيرة من الإصابة، حيث اضطر طبيب الفريق لخياطته بعدة غرز في الجزء الأعلى من جفنه، وقرر مساعدة فريقه الذي كان قد استنفذ تغييرا واحدا.
ولم يقو المدافع النيجيري، كينيث أوميريو على مواصلة المباراة، بعد أن رافقته الآلام خلال الدقائق القليلة التي شارك فيها بعد الإصابة، حيث اضطر لترك المباراة، تاركا مكانه لزميله اليوناني ديميتريوس سيوفاس.