أثار ظهور رئيس "المجلس الانتقالي الجنوبي"، عيدروس الزبيدي، في تظاهرة الجمعة الأخيرة، محاطاً بصندوق زجاجي مضاد للرصاص، تعليقات متباينة على مواقع التواصل الاجتماعي، خصوصاً بعد وصفه من وزير الدولة اليمني المُقال، والمقرب من الإمارات، هاني بن بريك، إنه "الرئيس".
ونشر بن بريك، على صفحته بموقع "تويتر"، صورة للزبيدي، وكتب إلى جانبها "أعانك الله سيدي الرئيس، سر بما يرضي الله ويحقق طموح شعبك وثق بالله أولاً ثم بشعبك العظيم، ومهما كانت المعوقات جسام فإنها تصغر بقوة الإرادة".
وتأسس ما يُسمى بـ"المجلس الانتقالي الجنوبي"، في عدن، بدعم من الإمارات ويقول المجلس إنه يسعى لإقامة دولة جنوبية منفصلة في اليمن، غير أن هناك خلطاً بين تقديم ذاته كسلطة انقلابية، كما فعل بالإعلان عن حظر أنشطة جماعات بينها الإخوان المسلمين، خلال مهرجان جماهيري يوم الجمعة، وقوله إنه لا يستهدف الحكومة الشرعية، رغم أنه يحملها مسؤولية تدهور الخدمات الأساسية.
في غضون ذلك، لاقى ظهور الزبيدي، محاطاً بحاجز زجاجي مضاد للرصاص، أثناء مشاركته بالمهرجان الذي أقامه أنصار الحراك الجنوبي في عدن، يوم الجمعة الماضي، تعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي، تنوعت بين من اعتبر ذلك، مؤشراً على الوضع المتوتر في عدن وبين من علّق متهكماً على الخطوة.
ونشر بن بريك، على صفحته بموقع "تويتر"، صورة للزبيدي، وكتب إلى جانبها "أعانك الله سيدي الرئيس، سر بما يرضي الله ويحقق طموح شعبك وثق بالله أولاً ثم بشعبك العظيم، ومهما كانت المعوقات جسام فإنها تصغر بقوة الإرادة".
وتأسس ما يُسمى بـ"المجلس الانتقالي الجنوبي"، في عدن، بدعم من الإمارات ويقول المجلس إنه يسعى لإقامة دولة جنوبية منفصلة في اليمن، غير أن هناك خلطاً بين تقديم ذاته كسلطة انقلابية، كما فعل بالإعلان عن حظر أنشطة جماعات بينها الإخوان المسلمين، خلال مهرجان جماهيري يوم الجمعة، وقوله إنه لا يستهدف الحكومة الشرعية، رغم أنه يحملها مسؤولية تدهور الخدمات الأساسية.
في غضون ذلك، لاقى ظهور الزبيدي، محاطاً بحاجز زجاجي مضاد للرصاص، أثناء مشاركته بالمهرجان الذي أقامه أنصار الحراك الجنوبي في عدن، يوم الجمعة الماضي، تعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي، تنوعت بين من اعتبر ذلك، مؤشراً على الوضع المتوتر في عدن وبين من علّق متهكماً على الخطوة.