انتشر وسم "في مصر بس" بين المغرّدين المصريين سريعاً أمس وقبله، وحصد آلاف التغريدات التي توجّهت خصوصاً بالانتقادات اللاذعة إلى ما يجري في البلاد.
وترافق الوسم بالذات مع تظاهرات تلاميذ الثانوية العامة الاحتجاجية. كتبت أسماء الباز: "ادرس واتعب وطلّع عين أهلك، وفي النهاية كلّ ما عندك تلفّه في سندويش وتأكله، إذا لم يكن لديك واسطة".
في الإطار نفسه، غرّد محمد الحتي: "في مصر بس، من يحميني هو من يقتلني". أمّا "ريزو" فكتب: "التلميذ الذي يريد أن يحصل على 95 في المائة من دون غش، يضربه بلطجية لم يحصلوا من خلال الغش على أكثر من 50 في المائة (في إشارة إلى رجال الشرطة)، فقط لأنّه يطالب بحقه".
بدوره، عرض هيثم أبو خليل صوراً عديدة لملاحقات الشرطة المصرية للتلاميذ المحتجّين وعلّق عليها: "فقط في جمهورية الموز العسكرية، الشرطة تتفرغ لمطاردة واعتقال المحتجين على الفساد والتسريب".
وبعيداً عن هذه القضية، غرّد "الباز أفندي": "المسؤولون لا يعملون، بل فقط يسرقون، وفي النهاية يقولون تحيا مصر. هم لصوص يخربون البلد ويعملون ضدها ويهتفون لها".
اقــرأ أيضاً
وترافق الوسم بالذات مع تظاهرات تلاميذ الثانوية العامة الاحتجاجية. كتبت أسماء الباز: "ادرس واتعب وطلّع عين أهلك، وفي النهاية كلّ ما عندك تلفّه في سندويش وتأكله، إذا لم يكن لديك واسطة".
في الإطار نفسه، غرّد محمد الحتي: "في مصر بس، من يحميني هو من يقتلني". أمّا "ريزو" فكتب: "التلميذ الذي يريد أن يحصل على 95 في المائة من دون غش، يضربه بلطجية لم يحصلوا من خلال الغش على أكثر من 50 في المائة (في إشارة إلى رجال الشرطة)، فقط لأنّه يطالب بحقه".
بدوره، عرض هيثم أبو خليل صوراً عديدة لملاحقات الشرطة المصرية للتلاميذ المحتجّين وعلّق عليها: "فقط في جمهورية الموز العسكرية، الشرطة تتفرغ لمطاردة واعتقال المحتجين على الفساد والتسريب".
وبعيداً عن هذه القضية، غرّد "الباز أفندي": "المسؤولون لا يعملون، بل فقط يسرقون، وفي النهاية يقولون تحيا مصر. هم لصوص يخربون البلد ويعملون ضدها ويهتفون لها".