شهدت القمة المثيرة التي جمعت بين فريقي تشلسي وتوتنهام في ختام الجولة السادسة والثلاثين من الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، حالات عنف مثيرة للجدل بين لاعبي الفريقين أثناء وبعد المباراة التي انتهت بالتعادل 2-2 وأهدت على إثرها النتيجة اللقب لفريق ليستر سيتي.
ولم تكن القمة عادية بين الفريقين خاصة توتنهام الذي كان ينافس ليستر على اللقب حيث كانت الموقعة التي احتضنها ملعب "ستامفورد بريدج" شاهدة على انفلات الأعصاب بين اللاعبين، خاصة لاعبي توتنهام الذين أهدروا فرصة التتويج بالدوري الإنجليزي الممتاز.
وشهد الوقت بدل الضائع من الشوط الأول، اعتداء صريحا من لاعب فريق توتنهام، موسى ديمبيلي على نظيره مهاجم تشلسي دييغو كوستا، بعدما وجه إليه ضربة في عينه بعدما وضع لاعب خط الوسط البلجيكي إصبعه في عين كوستا، على طريقة المدرب جوزيه مورينيو ونظيره المدرب الراحل تيتو فيلانوفا، لكن المعتدي أفلت من العقاب رغم أن كاميرات التصوير التلفزيونية التقطت الحادثة، وسيواجه اللاعب البلجيكي عقوبة بالحظر للفترة المتبقية من الموسم، بعدما نجا من الطرد.
ولم يكن ذلك المشهد هو الوحيد الذي عزز إثارة المباراة واحتدام مجرياتها، حيث تعرض الدولي الإسباني سيسك فابريغاس لاعتداء هو الآخر بعدما داس لاعب توتنهام الأرجنتيني ايريك لاميلا على يديه، على طريقة المدافع البرتغالي بيبي ونظيره ليونيل ميسي في مباراة الكلاسيكو، حيث طالب فابريغاس بطرد اللاعب دون أن ينال لاميلا العقوبة المستحقة.
وتشاجر لاعبو الفريقين في مشهد مثير للجدل بعد نهاية المباراة، وانفلتت أعصاب اللاعبين، بعدما سقط توتنهام في فخ التعادل الذي أهدر عليه لقب الدوري الإنجليزي رسميا، لصالح ليستر سيتي، ليعود اللاعبين للتشاجر وفي لقطة تداولتها وسائل الإعلام البريطانية، تعرض مدرب فريق تشلسي لسقوط عنيف أثناء خروج اللاعبين لغرفة الملابس.
واشتعل الصراع بين اللاعبين ليقوم لاعب توتنهام داني روز بطرح مدرب تشلسي غوس هيدينك أرضًا بعد نهاية اللقاء ما تسبب بسقوطه بشكل مرعب على الأرض بعدما كان يحاول الفض بين اللاعبين، وإزدات وتيرة التوتر بين اللاعبين ما سيهدد بعقوبات سيصدرها الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم لكل المتسببين بأحداث العنف في المباراة التي كانت شاهدة على 12 بطاقة صفراء للاعبي الفريقين.
اقــرأ أيضاً
ولم تكن القمة عادية بين الفريقين خاصة توتنهام الذي كان ينافس ليستر على اللقب حيث كانت الموقعة التي احتضنها ملعب "ستامفورد بريدج" شاهدة على انفلات الأعصاب بين اللاعبين، خاصة لاعبي توتنهام الذين أهدروا فرصة التتويج بالدوري الإنجليزي الممتاز.
وشهد الوقت بدل الضائع من الشوط الأول، اعتداء صريحا من لاعب فريق توتنهام، موسى ديمبيلي على نظيره مهاجم تشلسي دييغو كوستا، بعدما وجه إليه ضربة في عينه بعدما وضع لاعب خط الوسط البلجيكي إصبعه في عين كوستا، على طريقة المدرب جوزيه مورينيو ونظيره المدرب الراحل تيتو فيلانوفا، لكن المعتدي أفلت من العقاب رغم أن كاميرات التصوير التلفزيونية التقطت الحادثة، وسيواجه اللاعب البلجيكي عقوبة بالحظر للفترة المتبقية من الموسم، بعدما نجا من الطرد.
ولم يكن ذلك المشهد هو الوحيد الذي عزز إثارة المباراة واحتدام مجرياتها، حيث تعرض الدولي الإسباني سيسك فابريغاس لاعتداء هو الآخر بعدما داس لاعب توتنهام الأرجنتيني ايريك لاميلا على يديه، على طريقة المدافع البرتغالي بيبي ونظيره ليونيل ميسي في مباراة الكلاسيكو، حيث طالب فابريغاس بطرد اللاعب دون أن ينال لاميلا العقوبة المستحقة.
وتشاجر لاعبو الفريقين في مشهد مثير للجدل بعد نهاية المباراة، وانفلتت أعصاب اللاعبين، بعدما سقط توتنهام في فخ التعادل الذي أهدر عليه لقب الدوري الإنجليزي رسميا، لصالح ليستر سيتي، ليعود اللاعبين للتشاجر وفي لقطة تداولتها وسائل الإعلام البريطانية، تعرض مدرب فريق تشلسي لسقوط عنيف أثناء خروج اللاعبين لغرفة الملابس.
واشتعل الصراع بين اللاعبين ليقوم لاعب توتنهام داني روز بطرح مدرب تشلسي غوس هيدينك أرضًا بعد نهاية اللقاء ما تسبب بسقوطه بشكل مرعب على الأرض بعدما كان يحاول الفض بين اللاعبين، وإزدات وتيرة التوتر بين اللاعبين ما سيهدد بعقوبات سيصدرها الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم لكل المتسببين بأحداث العنف في المباراة التي كانت شاهدة على 12 بطاقة صفراء للاعبي الفريقين.