بقيت أيام قليلة للقمة التاريخية للرئيس الأميركي دونالد ترامب، والزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، المزمع عقدها في سنغافورة يوم 12 يونيو/حزيران الجاري.
وبحسب صحيفة "نيويورك تايمز"، سيتطلب هذا اللقاء النادر أكثر من مجرد مقاعد وطاولة، إذ ستتم مراعاة الكثير من التفاصيل الديبلوماسية فيه بكثير من الدقة.
ووصل وفدا البلدين إلى سنغافورة الأسبوع الماضي، لتدقيق كافة التفاصيل المتعلقة بهذه الزيارة. ويناقش الوفدان جميع البنود المتعلقة بمكان القمة، وموقع كل زعيم، وهوية من يحق لهم الحضور، والطعام والشراب، والاستراحات، والهدايا، ومن سيدفع ثمنها.
وتتولى سنغافورة مهمة تأمين الزعيمين، على أن يضيف الجانبان الحماية التي يريانها ضرورية لحماية الرئيسين.
وعادة ما يصطحب ترامب حشداً من المسؤولين الأمنيين وسيارات مصفّحة وطائرات، بينما لا يُعرف الكثير عن الجانب الكوري الشمالي بسبب قلة الزيارات الخارجية لكيم.
وبحسب صحيفة "نيويورك تايمز"، سيتطلب هذا اللقاء النادر أكثر من مجرد مقاعد وطاولة، إذ ستتم مراعاة الكثير من التفاصيل الديبلوماسية فيه بكثير من الدقة.
ووصل وفدا البلدين إلى سنغافورة الأسبوع الماضي، لتدقيق كافة التفاصيل المتعلقة بهذه الزيارة. ويناقش الوفدان جميع البنود المتعلقة بمكان القمة، وموقع كل زعيم، وهوية من يحق لهم الحضور، والطعام والشراب، والاستراحات، والهدايا، ومن سيدفع ثمنها.
وتتولى سنغافورة مهمة تأمين الزعيمين، على أن يضيف الجانبان الحماية التي يريانها ضرورية لحماية الرئيسين.
وعادة ما يصطحب ترامب حشداً من المسؤولين الأمنيين وسيارات مصفّحة وطائرات، بينما لا يُعرف الكثير عن الجانب الكوري الشمالي بسبب قلة الزيارات الخارجية لكيم.
ولم يُعلن رسمياً بعد عن المكان الذي سيستضيف اللقاء التاريخي، لكن التكهنات ترجح كفة فندق "شانغري"، المحبوب عند الزعماء، ولا ينافس سوى منتجع جزيرة سينوتسا.
وبخصوص التكلفة، لا معلومات حتى الساعة عن الجهة التي ستتولى دفعها، وهو سؤال لا جواب عنه حتى الآن ضمن قائمة أسئلة أخرى من قبيل من سيدخل إلى صالة الاجتماع أولاً: ترامب أم كيم؟ وما الأطباق التي ستقدم لهما؟