في محاولةٍ منهم لانتقاد وزير العدل، أشرف ريفي، أطلق بعض اللبنانيين وسماً عنصريّاً ضد الصوماليين على "تويتر"، تحت عنوان "#وزير_العدل_الصومالي".
وكتب هؤلاء كل ما يعتبرونه أخطاءً لدى ريفي، ولكنّهم اختاروا "شتيمةً" هي "الصومالي"، وكأنّ الصوماليين "شتيمة"! وكتبت إحدى المُغرّدات: "أحلى شي ع تويتر إنو فيك تعطي أشرف ريفي لقب وزير العدل الصومالي". وكتب سالم زهران: "لا تنورة تستر عورتك وزعرانك المنتشرين من المحاور إلى الجرود... وسيوسع منتجع رومية للم شمل كل جماعتك".
وكتبت مريم: "وزير العدل الصومالي... الناطق الرسمي باسم داعش في لبنان داعم الإرهاب والإرهابيين". وكتبت فيرا يمين: "وزير العدل الصومالي... أول قائد محور بيصير معالي!".
من جهتهم، عبّر آخرون عن رفضهم هذه التسمية، لست مع التعرض لوزير العدل الصومالي، بل مع تسمية الأمور بأسمائها، أبو المحاور الريفي هو أحد رعاة الإرهاب في لبنان".
وكتبت المراسلة يُمنى فواز: "حدا يفسرلي شو يعني صومالي! لأنه كتير عنصرية بحق الشعب الصومالي ومعيب".
واللواء ريفي، كان المدير العام لقوى الأمن الداخلي اللبناني قبل أن يُصبح وزيراً للعدل. ويتّهمه البعض بتسهيل مهمات المُسلّحين في مدينة طرابلس (شمالي لبنان).
وفي تصريح سابق له أيضاً، وخلال إحدى المعارك في مدينة طرابلس، قال ريفي إنّ "لم نعد نستطيع أن نرتدي تنانير. وسندافع عن شرف طرابلس"، ما تسبّب في حملة ضدّه لتمييزه ضدّ النساء في هذا التعبير. ما كان ريفي منذ يومين، قد طلب من النيابة العامة حجب بعض المواقع، بحُجّة "المخدرات الرقمية".
وكتب هؤلاء كل ما يعتبرونه أخطاءً لدى ريفي، ولكنّهم اختاروا "شتيمةً" هي "الصومالي"، وكأنّ الصوماليين "شتيمة"! وكتبت إحدى المُغرّدات: "أحلى شي ع تويتر إنو فيك تعطي أشرف ريفي لقب وزير العدل الصومالي". وكتب سالم زهران: "لا تنورة تستر عورتك وزعرانك المنتشرين من المحاور إلى الجرود... وسيوسع منتجع رومية للم شمل كل جماعتك".
وكتبت مريم: "وزير العدل الصومالي... الناطق الرسمي باسم داعش في لبنان داعم الإرهاب والإرهابيين". وكتبت فيرا يمين: "وزير العدل الصومالي... أول قائد محور بيصير معالي!".
من جهتهم، عبّر آخرون عن رفضهم هذه التسمية، لست مع التعرض لوزير العدل الصومالي، بل مع تسمية الأمور بأسمائها، أبو المحاور الريفي هو أحد رعاة الإرهاب في لبنان".
وكتبت المراسلة يُمنى فواز: "حدا يفسرلي شو يعني صومالي! لأنه كتير عنصرية بحق الشعب الصومالي ومعيب".
واللواء ريفي، كان المدير العام لقوى الأمن الداخلي اللبناني قبل أن يُصبح وزيراً للعدل. ويتّهمه البعض بتسهيل مهمات المُسلّحين في مدينة طرابلس (شمالي لبنان).
وفي تصريح سابق له أيضاً، وخلال إحدى المعارك في مدينة طرابلس، قال ريفي إنّ "لم نعد نستطيع أن نرتدي تنانير. وسندافع عن شرف طرابلس"، ما تسبّب في حملة ضدّه لتمييزه ضدّ النساء في هذا التعبير. ما كان ريفي منذ يومين، قد طلب من النيابة العامة حجب بعض المواقع، بحُجّة "المخدرات الرقمية".