يعيش المدير الفني للمنتخب المغربي الأول، الفرنسي هيرفي رينار، مرحلة قلق، في الوقت الذي يعاني فيه بعض لاعبي أسود الأطلس من قلة التنافسية وعدم الجاهزية، إذ يلعبُ كثرٌ منهم دقائق قليلة، وينظر رينار إلى وضعهم بنوع من الحيرة لأن الأمر يتعلق بعناصر من النواة الصلبة للمنتخب المغربي الأول.
ومن بين اللاعبين الذين يشغلون بال رينار، الحارس منير المحمدي الذي يعاني في دكة احتياط نومانسيا الإسباني، بالإضافة إلى حمزة منديل لاعب ليل الفرنسي، وسفيان بوفال جناح ساوثهامبتون الإنكليزي، وأسامة طنان لاعب سانت إتيان الفرنسي، ومعهما مروان داكوستا مدافع باشاك شاهير التركي، وكذلك أشرف حكيمي لاعب ريال مدريد الإسباني.
وفي الوقت الذي استبشر المدير الفني للأسود رينار بعودة لاعب غلطة سراي يونس بلهندة، ليلعب أساسياً مع فريقه، فإنه متخوف من جلوس بعض لاعبيه الأساسيين في المنتخب على دكة البدلاء مع أنديتهم، خاصة مع اقتراب موعد إجراء مباراتين وديتين أمام صربيا وأوزبكستان في 23 و27 مارس/ آذار المقبل.
اقــرأ أيضاً
ويسعى الجهاز التدريبي للأسود إلى الوقوف على المؤهلات الفنية والبدنية لكافة اللاعبين، في إطار التحضيرات لمنافسات كأس العالم بروسيا الصيف المقبل، إذ يوجد المنتخب المغربي في مجموعة صعبة تضم كلاً من إيران والبرتغال وكذلك إسبانيا.
وسيستعد منتخب المغرب في منتجع "كرانس مونتانا" بسويسرا، في نفس المنطقة التي سبق أن اختارها الاتحاد الجزائري لكرة القدم قبل مشاركة الخضر في نهائيات مونديال جنوب أفريقيا سنة 2010.
ومن بين اللاعبين الذين يشغلون بال رينار، الحارس منير المحمدي الذي يعاني في دكة احتياط نومانسيا الإسباني، بالإضافة إلى حمزة منديل لاعب ليل الفرنسي، وسفيان بوفال جناح ساوثهامبتون الإنكليزي، وأسامة طنان لاعب سانت إتيان الفرنسي، ومعهما مروان داكوستا مدافع باشاك شاهير التركي، وكذلك أشرف حكيمي لاعب ريال مدريد الإسباني.
وفي الوقت الذي استبشر المدير الفني للأسود رينار بعودة لاعب غلطة سراي يونس بلهندة، ليلعب أساسياً مع فريقه، فإنه متخوف من جلوس بعض لاعبيه الأساسيين في المنتخب على دكة البدلاء مع أنديتهم، خاصة مع اقتراب موعد إجراء مباراتين وديتين أمام صربيا وأوزبكستان في 23 و27 مارس/ آذار المقبل.
ويسعى الجهاز التدريبي للأسود إلى الوقوف على المؤهلات الفنية والبدنية لكافة اللاعبين، في إطار التحضيرات لمنافسات كأس العالم بروسيا الصيف المقبل، إذ يوجد المنتخب المغربي في مجموعة صعبة تضم كلاً من إيران والبرتغال وكذلك إسبانيا.
وسيستعد منتخب المغرب في منتجع "كرانس مونتانا" بسويسرا، في نفس المنطقة التي سبق أن اختارها الاتحاد الجزائري لكرة القدم قبل مشاركة الخضر في نهائيات مونديال جنوب أفريقيا سنة 2010.