"أسبوع آلام بحقّ"... تحت هذا الشعار غرّد مصريّون على مواقع التواصل الاجتماعي عن تفجير كنيستين مطلع أسبوع الآلام.
وغصّت وسائل التواصل الاجتماعي في مصر، والعالم، بالتغريدات والصور التي تنقل الجريمة الإرهابيّة التي استهدفت كنيستين مصريّتين، وسط احتفالات مسيحيي مصر بأحد الشعانين (أحد السعف)، وهو عيد استقبال السيد المسيح وقت دخوله القدس.
ووقع تفجيران، الأول في كنيسة مار جرجس في طنطا، والثاني في الكنيسة المرقسية في الإسكندريّة، ما أدى إلى مقتل أكثر من 30 وإصابة العشرات.
واستخدم المغردون عدة وسوم، بينها "#مار_جرجس"، و"#طنطا" الذي وصل إلى الأكثر تداولاً عالمياً و"#إرهابكم_بيجمعنا"، بالإضافة إلى تعبير "الكنيسه المرقسيه" الذي وصل إلى الأكثر تداولاً عالمياً أيضاً، وEgipto وAlejandría بالإضافة إلى وسم "#united_on_PalmSunday" (متحدون يوم أحد السعف) الذي أطلقته الخارجيّة المصريّة.
وبحزن غردت ريما: "أسبوع الآلام بدأ باكراً في #مصر الراحة الأبدية أعطهم يا رب! #إرهاب_مصر حاقدون على الفرح والأعياد والحب #طنطا تشهد لآلامك وقيامتك".
ونشر مصريون صوراً ومقاطع فيديو من محيطي الكنيستين، معربين عن حزنهم لما حدث. ودعا البعض للتبرع بالدم للمستشفيات، كما كتبت مغردة "مطلوب متبرعين بالدم كل الفصائل في مستشفى الطوارئ #طنطا بسبب حادث تفجير كنيسة مار جرجس لوجود قتلى ومصابين".
وكتب محمد "تفجيرك لكنيسه وقتلك لناس ملهاش ذنب في اي حاجه و يوم عيدهم ملوش اي تفسير غير إنك عديم الدين". وقال ثامر "الرسول صلى الله عليه وسلم بُعث بدين الرحمة وليس للإرهاب والقتل..! كفاكم تشويه لديننا.. قال تعالى "ولكم دينكم ولي دين".
وقال محمد "رغماً عن إرهابهم وحقدهم.. شعنينة مباركة لكل الأصدقاء الصائمين".
وغصّت وسائل التواصل الاجتماعي في مصر، والعالم، بالتغريدات والصور التي تنقل الجريمة الإرهابيّة التي استهدفت كنيستين مصريّتين، وسط احتفالات مسيحيي مصر بأحد الشعانين (أحد السعف)، وهو عيد استقبال السيد المسيح وقت دخوله القدس.
ووقع تفجيران، الأول في كنيسة مار جرجس في طنطا، والثاني في الكنيسة المرقسية في الإسكندريّة، ما أدى إلى مقتل أكثر من 30 وإصابة العشرات.
واستخدم المغردون عدة وسوم، بينها "#مار_جرجس"، و"#طنطا" الذي وصل إلى الأكثر تداولاً عالمياً و"#إرهابكم_بيجمعنا"، بالإضافة إلى تعبير "الكنيسه المرقسيه" الذي وصل إلى الأكثر تداولاً عالمياً أيضاً، وEgipto وAlejandría بالإضافة إلى وسم "#united_on_PalmSunday" (متحدون يوم أحد السعف) الذي أطلقته الخارجيّة المصريّة.
وبحزن غردت ريما: "أسبوع الآلام بدأ باكراً في #مصر الراحة الأبدية أعطهم يا رب! #إرهاب_مصر حاقدون على الفرح والأعياد والحب #طنطا تشهد لآلامك وقيامتك".
ونشر مصريون صوراً ومقاطع فيديو من محيطي الكنيستين، معربين عن حزنهم لما حدث. ودعا البعض للتبرع بالدم للمستشفيات، كما كتبت مغردة "مطلوب متبرعين بالدم كل الفصائل في مستشفى الطوارئ #طنطا بسبب حادث تفجير كنيسة مار جرجس لوجود قتلى ومصابين".
وكتب محمد "تفجيرك لكنيسه وقتلك لناس ملهاش ذنب في اي حاجه و يوم عيدهم ملوش اي تفسير غير إنك عديم الدين". وقال ثامر "الرسول صلى الله عليه وسلم بُعث بدين الرحمة وليس للإرهاب والقتل..! كفاكم تشويه لديننا.. قال تعالى "ولكم دينكم ولي دين".
وقال محمد "رغماً عن إرهابهم وحقدهم.. شعنينة مباركة لكل الأصدقاء الصائمين".
وكانت التساؤلات حول التشديدات الأمنيّة حاضرةً، فسأل عبد العزيز المقبل: "يعني مع التشديدات الأمنية الإرهابي بيخش بالعبوة ويحطها بالصف الأول وهو مرتاح؟".
وسأل جابي "طيب ولما انتحاري يفجر نفسه في الكنيسة اللي بيصلي فيها البابا بعد 3 ساعات من تفجير #طنطا ده باردوا مش تقصير أمني؟".
وكان مغردون مشكّكين في مسؤولية النظام عن هذا التقصير. فكتبت أم خديجة "#طنطا لازم تخلق إرهاب عشان تحاربه هو ده وضع النظام الحالي في مصر عشان يقتل ويقول بنحارب الإرهاب تفجير آخر في #الكنيسة_المرقسية الآن".
وتساءلت شيماء: "هتقولو إيه المرة دي ع التفجير ومين هيكون كبش الفدا وهتعتقلو كام واحد عشان تغطو ع جريمتكم زي كل مره كلمة مني فاشلين#مارجرجس #إرهابكم_بيجمعنا".
وعن الموت المصاحب للجميع غرد زغلول: "لو روحت الجامع يتقبض عليك ويموتوك ولو روحت كنيسة يفجروك فين الأمن يا بتوع أحسن من سورية والعراق".
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|