أعلن مندوب فلسطين الدائم لدى الأمم المتحدة، رياض منصور، أن الجلسة المغلقة التي عقدها مجلس الأمن الدولي، ليل الإثنين، انتهت بعدم التوصل إلى صيغة عملية مفيدة ومقبولة للتصدي للاعتداءات الإسرائيلية في القدس المحتلة.
وقال منصور في تصريحات لإذاعة فلسطين الرسمية، إن "ما جرى خلال جلسة مجلس الأمن الدولي، لا يرتقي لمستوى ما يحدث في القدس"، مشيراً إلى أنهم "لم يتوصلوا لأي موقف عملي للتصدي لهذه الغطرسة الإسرائيلية التي تضرب بعرض الحائط مجلس الأمن الدولي وقراراته".
وبيّن أن الولايات المتحدة الأميركية رفضت خلال جلسة مجلس الأمن المغلقة، إدانة ما يجري في القدس المحتلة، ورفضت حتى صدور بيان حول الأقصى.
وعقُدت جلسة مغلقة في مجلس الأمن الدولي في نيويورك، مساء الإثنين، بناء على طلب السويد وفرنسا ومصر لبحث الأوضاع المتفجرة في القدس عقب قرار سلطات الاحتلال إغلاق المسجد الأقصى، وتركيب بوابات إلكترونية على مداخله.
وأضاف منصور أن الاستمرار في هذا النهج من قبل المجتمع الدولي ومجلس الأمن، يشجع إسرائيل على الاستمرار في غطرستها، وهو ما لن ولم يقبله الشعب الفلسطيني، وخاصة عندما يتعلق الأمر بالأقصى.
وأشار مندوب فلسطين الدائم لدى الأمم المتحدة إلى أن غالبية الدول عبرت عن ما يجري في القدس المحتلة وتكلمت بمبادئ عامة، أبرزها من الدول الصديقة، وخاصة فرنسا والتي شددت على ضرورة إزاحة كل المعيقات أمام المسلمين في ممارسة شعائرهم الدينية، وطالبت بالتحقيق في الجرائم التي ارتكبتها إسرائيل منذ الجمعة الماضي.
وأعلن منصور أن مجلس الأمن الدولي سيعقد جلسة مفتوحة وعلنية أمام الإعلام، اليوم الثلاثاء، تبدأ عند الساعة الخامسة مساء، سيتحدث خلالها، الأمين العام للأمم المتحدة انطونيو غوتيريش أو مبعوث الأمم المتحدة إلى الشرق الأوسط، نيكولاي ملادينوف، فيما ستكون دولة فلسطين ثاني المتحدثين، وبعدها عشرات الدول الأعضاء في الأمم المتحدة.
اقــرأ أيضاً
وقال منصور في تصريحات لإذاعة فلسطين الرسمية، إن "ما جرى خلال جلسة مجلس الأمن الدولي، لا يرتقي لمستوى ما يحدث في القدس"، مشيراً إلى أنهم "لم يتوصلوا لأي موقف عملي للتصدي لهذه الغطرسة الإسرائيلية التي تضرب بعرض الحائط مجلس الأمن الدولي وقراراته".
وبيّن أن الولايات المتحدة الأميركية رفضت خلال جلسة مجلس الأمن المغلقة، إدانة ما يجري في القدس المحتلة، ورفضت حتى صدور بيان حول الأقصى.
وعقُدت جلسة مغلقة في مجلس الأمن الدولي في نيويورك، مساء الإثنين، بناء على طلب السويد وفرنسا ومصر لبحث الأوضاع المتفجرة في القدس عقب قرار سلطات الاحتلال إغلاق المسجد الأقصى، وتركيب بوابات إلكترونية على مداخله.
وأضاف منصور أن الاستمرار في هذا النهج من قبل المجتمع الدولي ومجلس الأمن، يشجع إسرائيل على الاستمرار في غطرستها، وهو ما لن ولم يقبله الشعب الفلسطيني، وخاصة عندما يتعلق الأمر بالأقصى.
وأشار مندوب فلسطين الدائم لدى الأمم المتحدة إلى أن غالبية الدول عبرت عن ما يجري في القدس المحتلة وتكلمت بمبادئ عامة، أبرزها من الدول الصديقة، وخاصة فرنسا والتي شددت على ضرورة إزاحة كل المعيقات أمام المسلمين في ممارسة شعائرهم الدينية، وطالبت بالتحقيق في الجرائم التي ارتكبتها إسرائيل منذ الجمعة الماضي.
وأعلن منصور أن مجلس الأمن الدولي سيعقد جلسة مفتوحة وعلنية أمام الإعلام، اليوم الثلاثاء، تبدأ عند الساعة الخامسة مساء، سيتحدث خلالها، الأمين العام للأمم المتحدة انطونيو غوتيريش أو مبعوث الأمم المتحدة إلى الشرق الأوسط، نيكولاي ملادينوف، فيما ستكون دولة فلسطين ثاني المتحدثين، وبعدها عشرات الدول الأعضاء في الأمم المتحدة.