توج فريق ريال مدريد بطلاً لكأس السوبر الإسباني بعدما تمكن من هزيمة غريمه التقليدي برشلونة ذهاباً وإياباً، ليحصد المدرب الفرنسي زين الدين زيدان لقباً سابعاً جديداً أضيف للألقاب الستة التي نالها منذ توليه قيادة "الميرينغي" العام الماضي.
ويعود الفضل الأول لانتصارات ريال مدريد لأسطورة الكرة الفرنسية الذي تمكن بذكاء من الفوز على برشلونة، خاصة أنه نجح في توفير بدلاء مميزين جاهزين لخوض أي معركة تنتظر الفريق الملكي.
وامتدحت صحيفة "آس" الإسبانية المدرب زيدان وقالت إنه ضرب من جديد باستعانته باللاعبين البدلاء المميزين والذين زجهم في التشكيلة، خاصة الثلاثي لوكاس فاسكيز، وماتيو كوفاسيتش وماركو أسينسيو، في الوقت الذي جلس فيه كاسيميرو وإيسكو وغاريث بيل على مقاعد البدلاء.
وأثبت زيدان أن لديه فريقا كبيرا وأنه يعرف كيف يدير أمور الدكة بنجاح، رغم مسيرته القصيرة كمدرب لريال مدريد، إذ أظهر الفرنسي أنه أفضل من يدير مسألة البدلاء، عبر إعطاء جميع اللاعبين كل حسب دوره وجعلهم يشعرون بمدى أهميتهم رغم وجودهم كبدلاء.
واعتبرت الصحيفة أن نجاحه يعد أحد أبرز مفاتيح تتويج الفريق الملكي، سواء بلقب الليغا وكذلك دوري أبطال أوروبا في الموسم الماضي، وقد خاض ثلاث مباريات فقط هذا الموسم 2017/2018، فاز بهما بلقبين: كأس السوبر الأوروبي والإسباني.
وحقق زيدان نجاحا لافتا في موقعة الكلاسيكو التي جرت في "سانتياغو برنابيو" حين قرر ترك ثلاثة لاعبين لهم وزنهم في الفريق على الدكة، كاسيميرو وإيسكو وغاريث بيل، ليفسح المجال أمام فاسكيز وكوفاسيتش وأسينسيو، والأخير كان حاسما للغاية في الكلاسيكو.
ونجح أسينسيو بعد أربع دقائق فقط في تسجيل هدف مذهل من خارج منطقة الجزاء، كما كان للوكاس فاسكيز وكوفاسيتش دور أيضا في الانتصار، وهو ما ظهر أيضا بعدما تلقى الثلاثي تصفيقات حارة من جماهير الريال وأكد جليا أن زيدان أظهر مرة أخرى أنه أفضل مدرب لريال مدريد.
(العربي الجديد)
اقــرأ أيضاً
ويعود الفضل الأول لانتصارات ريال مدريد لأسطورة الكرة الفرنسية الذي تمكن بذكاء من الفوز على برشلونة، خاصة أنه نجح في توفير بدلاء مميزين جاهزين لخوض أي معركة تنتظر الفريق الملكي.
وامتدحت صحيفة "آس" الإسبانية المدرب زيدان وقالت إنه ضرب من جديد باستعانته باللاعبين البدلاء المميزين والذين زجهم في التشكيلة، خاصة الثلاثي لوكاس فاسكيز، وماتيو كوفاسيتش وماركو أسينسيو، في الوقت الذي جلس فيه كاسيميرو وإيسكو وغاريث بيل على مقاعد البدلاء.
وأثبت زيدان أن لديه فريقا كبيرا وأنه يعرف كيف يدير أمور الدكة بنجاح، رغم مسيرته القصيرة كمدرب لريال مدريد، إذ أظهر الفرنسي أنه أفضل من يدير مسألة البدلاء، عبر إعطاء جميع اللاعبين كل حسب دوره وجعلهم يشعرون بمدى أهميتهم رغم وجودهم كبدلاء.
واعتبرت الصحيفة أن نجاحه يعد أحد أبرز مفاتيح تتويج الفريق الملكي، سواء بلقب الليغا وكذلك دوري أبطال أوروبا في الموسم الماضي، وقد خاض ثلاث مباريات فقط هذا الموسم 2017/2018، فاز بهما بلقبين: كأس السوبر الأوروبي والإسباني.
وحقق زيدان نجاحا لافتا في موقعة الكلاسيكو التي جرت في "سانتياغو برنابيو" حين قرر ترك ثلاثة لاعبين لهم وزنهم في الفريق على الدكة، كاسيميرو وإيسكو وغاريث بيل، ليفسح المجال أمام فاسكيز وكوفاسيتش وأسينسيو، والأخير كان حاسما للغاية في الكلاسيكو.
ونجح أسينسيو بعد أربع دقائق فقط في تسجيل هدف مذهل من خارج منطقة الجزاء، كما كان للوكاس فاسكيز وكوفاسيتش دور أيضا في الانتصار، وهو ما ظهر أيضا بعدما تلقى الثلاثي تصفيقات حارة من جماهير الريال وأكد جليا أن زيدان أظهر مرة أخرى أنه أفضل مدرب لريال مدريد.
(العربي الجديد)