أعلن نادي "الباطن" السعودي الذي تأهل للدوري السعودي للمحترفين لكرة القدم، نيته تغيير اسمه رسميا بعدما تلقى فتوى دينية من أحد علماء المملكة العربية السعودية، في الوقت الذي أثار الأمر جدلا واسعا بين مرتادي موقع التواصل الاجتماعي "تويتر".
وأعلن عضو هيئة كبار العلماء، الشيخ عبد الله بن منيع، ضرورة تغيير اسم فريق "الباطن" الذي يتحدر اسمه من المنطقة التي تأسس فيها وهي (حفر الباطن) التي تقع في شمال شرق السعودية، بسبب تشابه الاسم مع أحد "أسماء الله الحسنى"، في الوقت الذي أبدى فيه العديد من المتابعين استغرابهم للأمر، فيما أيد آخرون قيام النادي الذي تأسس في العام 1979 بتغيير الاسم.
وقرر النادي السعودي الموافقة على تغيير الاسم بعدما أعلن عبر رئيسه مبارك الظفير موافقته بصدر رحب في حال صدر قرار رسمي بذلك فيما لو تعلق الأمر بمخالفة الشرع، وفقا لما نشرته وسائل الإعلام السعودية، على لسان رئيس النادي مبارك الظفير.
بيد أن القرار فتح الباب لتوجيه فتاوى دينية لأندية أخرى، على غرار السلام والنور وغيرها من الأندية السعودية، التي تتشابه أسماؤها مع "أسماء الله الحسنى" وتنطبق عليها الفتوى التي صدرت يوم الإثنين الماضي من الشيخ بن منيع.
وأثارت القضية جدلا بين المتابعين، إذ انقسم العديد من مرتادي موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" ما بين مؤيد ومعارض للأمر، وأشار أغلب المؤيدين أن الأمر يتعلق بالحدود الشرعية وفي إطار "الأشياء المخالفة للشرع"، فيما ذهب المعارضون لانتقاد الفتوى ضمنيا باعتبارها جاءت متأخرة بعد تأهل الفريق لدوري المحترفين الموسم الحالي ناهيك عن تواجد العديد من الأندية التي تحمل الأسماء نفسها المتشابهة مع فحوى القضية.
وأعلن عضو هيئة كبار العلماء، الشيخ عبد الله بن منيع، ضرورة تغيير اسم فريق "الباطن" الذي يتحدر اسمه من المنطقة التي تأسس فيها وهي (حفر الباطن) التي تقع في شمال شرق السعودية، بسبب تشابه الاسم مع أحد "أسماء الله الحسنى"، في الوقت الذي أبدى فيه العديد من المتابعين استغرابهم للأمر، فيما أيد آخرون قيام النادي الذي تأسس في العام 1979 بتغيير الاسم.
وقرر النادي السعودي الموافقة على تغيير الاسم بعدما أعلن عبر رئيسه مبارك الظفير موافقته بصدر رحب في حال صدر قرار رسمي بذلك فيما لو تعلق الأمر بمخالفة الشرع، وفقا لما نشرته وسائل الإعلام السعودية، على لسان رئيس النادي مبارك الظفير.
بيد أن القرار فتح الباب لتوجيه فتاوى دينية لأندية أخرى، على غرار السلام والنور وغيرها من الأندية السعودية، التي تتشابه أسماؤها مع "أسماء الله الحسنى" وتنطبق عليها الفتوى التي صدرت يوم الإثنين الماضي من الشيخ بن منيع.
وأثارت القضية جدلا بين المتابعين، إذ انقسم العديد من مرتادي موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" ما بين مؤيد ومعارض للأمر، وأشار أغلب المؤيدين أن الأمر يتعلق بالحدود الشرعية وفي إطار "الأشياء المخالفة للشرع"، فيما ذهب المعارضون لانتقاد الفتوى ضمنيا باعتبارها جاءت متأخرة بعد تأهل الفريق لدوري المحترفين الموسم الحالي ناهيك عن تواجد العديد من الأندية التي تحمل الأسماء نفسها المتشابهة مع فحوى القضية.
— قتيبة تركستاني (@Qutibah) August 23, 2016" style="color:#fff;" class="twitter-post-link" target="_blank">Twitter Post
|
— جمهور الباطن (@fahad_78) August 22, 2016
" style="color:#fff;" class="twitter-post-link" target="_blank">Twitter Post
|
— تركي الغامدي (@Tu_Alghamdi) August 13, 2016
" style="color:#fff;" class="twitter-post-link" target="_blank">Twitter Post
|