كشف النجم البرازيلي نيمار دا سليفا، لاعب فريق باريس سان جيرمان الفرنسي، عن أسرار المشكلة المثيرة للجدل التي واجهته مع زميله في الفريق، الأوروغوياني إيدنسون كافاني، والتي حدثت في المباراة ضد فريق ليون (2-0) في الدوري الفرنسي، على إثر اختلافهما في تسديد ركلة الجزاء.
وأكد نيمار، الذي يتلقى العلاج في بلاده بعد خضوعه لجراحة ناجحة مؤخرا، في تصريح لإذاعة "غلوبو" البرازيلية، أنه بعد تلك المشكلة سرعان ما قام بتسوية الأمر مع زميله الأوروغواياني، بعدما أثارت عاصفة حادة من الانتقادات في مختلف وسائل الإعلام.
ونشب الخلاف بين اللاعبين، في سبتمبر/أيلول الماضي، بسبب رغبتهما في تسديد الضربات الثابتة وركلات الجزاء، وهو ما استدعى تدخّل المدرب الإسباني ورئيس النادي، ناصر الخليفي، قبل أن تتحسن الأوضاع بمرور الوقت، وخرج نيمار فائزا بصراعه الأول في صفوف فريقه الجديد.
اقــرأ أيضاً
واعترف نيمار (26 عاما و20 مباراة و19 هدفا هذا الموسم)، بوجود المشكلة سابقا، وقال: "بالطبع، كان هناك القليل من الاحتكاك، لكننا أصلحنا المشكلة بعد ذلك بوقت قصير، وبعد ثلاثة أيام جلسنا وتحدثنا".
وتابع: "نحن لاعبان عظيمان، لكننا رجلان أيضًا. وقد اتفقنا بيننا، من دون أن نقول لأحد، ولكن مثل هذه الأشياء تتضخم كثيرا، وأعتقد أن مثل هذه القصص تجد نفسها في وسائل الإعلام، والخطر يكمن في أنها تؤثر على تركيزك".
وبعد هذه الحادثة، قرر المدرب الإسباني للفريق، أوناي إيميري، منح البرازيلي نيمار الأولوية في تسديد ركلات الجزاء والضربات الثابتة، نظير مهاراته الكبيرة فيها.
(العربي الجديد)
وأكد نيمار، الذي يتلقى العلاج في بلاده بعد خضوعه لجراحة ناجحة مؤخرا، في تصريح لإذاعة "غلوبو" البرازيلية، أنه بعد تلك المشكلة سرعان ما قام بتسوية الأمر مع زميله الأوروغواياني، بعدما أثارت عاصفة حادة من الانتقادات في مختلف وسائل الإعلام.
ونشب الخلاف بين اللاعبين، في سبتمبر/أيلول الماضي، بسبب رغبتهما في تسديد الضربات الثابتة وركلات الجزاء، وهو ما استدعى تدخّل المدرب الإسباني ورئيس النادي، ناصر الخليفي، قبل أن تتحسن الأوضاع بمرور الوقت، وخرج نيمار فائزا بصراعه الأول في صفوف فريقه الجديد.
واعترف نيمار (26 عاما و20 مباراة و19 هدفا هذا الموسم)، بوجود المشكلة سابقا، وقال: "بالطبع، كان هناك القليل من الاحتكاك، لكننا أصلحنا المشكلة بعد ذلك بوقت قصير، وبعد ثلاثة أيام جلسنا وتحدثنا".
وتابع: "نحن لاعبان عظيمان، لكننا رجلان أيضًا. وقد اتفقنا بيننا، من دون أن نقول لأحد، ولكن مثل هذه الأشياء تتضخم كثيرا، وأعتقد أن مثل هذه القصص تجد نفسها في وسائل الإعلام، والخطر يكمن في أنها تؤثر على تركيزك".
وبعد هذه الحادثة، قرر المدرب الإسباني للفريق، أوناي إيميري، منح البرازيلي نيمار الأولوية في تسديد ركلات الجزاء والضربات الثابتة، نظير مهاراته الكبيرة فيها.
(العربي الجديد)