تقدّر الأمم المتحدة وجود 1.8 مليار شاب تتراوح أعمارهم ما بين 10 و24 عاماً في العالم، إلّا أن واحداً من كل عشرة أطفال يعيشون في مناطق الصراع، و24 مليوناً منهم لا يذهبون إلى المدارس.
في 17 كانون الأول/ ديسمبر في عام 1999، أقرت الجمعية العامة للأمم المتحدة في قرارها 120/54، إعلان 12 أغسطس/ آب من كل عام، والذي يصادف غداً، بوصفه يوماً دولياً للشباب، ليكون بمثابة احتفال سنوي بدور الشابات والشبان، كونهم شركاء أساسيين في التغيير. كما أنه فرصة للتوعية حول التحديات والمشاكل التي تواجه الشباب في كل أنحاء العالم.
والمجالات الخمسة عشر ذات الأولوية لبرنامج العمل العالمي للشباب هي: التعليم، التشغيل، الجوع والفقر، الصحة، البيئة، تعاطي المخدرات، جنوح الأحداث، أنشطة شغل الفراغ، الفتيات والشابات، المشاركة، العولمة، تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، فيروس نقص المناعة البشرية، الشباب والنزاع، والعلاقات بين الأجيال.
اقــرأ أيضاً
وهذا العام، اختارت الأمم المتحدة موضوع "إتاحة مساحات مأمونة للشباب"، لأن الشباب في حاجة إلى مساحات مأمونة تتيح لهم الاجتماع والمشاركة في أنشطة تتعلق باحتياجاتهم ومصالحهم المتنوعة، فضلاً عن المشاركة في عمليات صنع القرار والتعبير عن أنفسهم بحرية.
كما تتيح الأماكن المأمونة، مثل المساحات المدنية المخصصة للشباب، المشاركة في قضايا الحوكمة، والألعاب الرياضية والأنشطة الترفيهية المجتمعية الأخرى، في وقت تساعد الأماكن الرقمية الشباب على التفاعل عبر الحدود مع الجميع.
(الصور: فرانس برس، Getty)
في 17 كانون الأول/ ديسمبر في عام 1999، أقرت الجمعية العامة للأمم المتحدة في قرارها 120/54، إعلان 12 أغسطس/ آب من كل عام، والذي يصادف غداً، بوصفه يوماً دولياً للشباب، ليكون بمثابة احتفال سنوي بدور الشابات والشبان، كونهم شركاء أساسيين في التغيير. كما أنه فرصة للتوعية حول التحديات والمشاكل التي تواجه الشباب في كل أنحاء العالم.
والمجالات الخمسة عشر ذات الأولوية لبرنامج العمل العالمي للشباب هي: التعليم، التشغيل، الجوع والفقر، الصحة، البيئة، تعاطي المخدرات، جنوح الأحداث، أنشطة شغل الفراغ، الفتيات والشابات، المشاركة، العولمة، تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، فيروس نقص المناعة البشرية، الشباب والنزاع، والعلاقات بين الأجيال.
وهذا العام، اختارت الأمم المتحدة موضوع "إتاحة مساحات مأمونة للشباب"، لأن الشباب في حاجة إلى مساحات مأمونة تتيح لهم الاجتماع والمشاركة في أنشطة تتعلق باحتياجاتهم ومصالحهم المتنوعة، فضلاً عن المشاركة في عمليات صنع القرار والتعبير عن أنفسهم بحرية.
كما تتيح الأماكن المأمونة، مثل المساحات المدنية المخصصة للشباب، المشاركة في قضايا الحوكمة، والألعاب الرياضية والأنشطة الترفيهية المجتمعية الأخرى، في وقت تساعد الأماكن الرقمية الشباب على التفاعل عبر الحدود مع الجميع.
(الصور: فرانس برس، Getty)