تستمرّ الأحداث الدامية بحقّ الصحافيين في العالم، حيث قُتل 1189 صحافياً منذ العام 1992 لظروف تتعلق بعملهم، بحسب ما رصدت "اللجنة الدولية لحماية الصحافيين" CPJ.
وفي العالم 2016 الحالي، أي خلال 4 أشهر من العام، قُتل 10 صحافيين لأسباب تتعلق بعملهم، بالإضافة إلى 6 آخرين لم يتم تأكيد الدافع.
وبين هؤلاء 7 عرب، هم الصحافي السوري زاهر الشرقاط، والذي تم اغتياله في غازي عنتاب التركية، ومجيد الديراني، الذي قُتل في داريا السورية، وأحمد الشيباني، الذي قتل في تعز اليمنية، وهاشم الحمران الذي قُتل في صعدة في اليمن، والمقداد موجلي، الذي قتل في حمام جارف اليمنية، وحسن النبكي وسيف طلال اللذان قتلا في ديالى في العراق. هذا بالإضافة إلى كارون ميسرا في الهند، والهادج ديالو في غينيا، وماركوس بوتيستا في المكسيك.
Twitter Post
|
أما الستة المقتولون، دون تأكيد الدافع، فهم: نيكولاس غارسيا (سيلفادور)، موزيس لوتزو (المكسيك)، إلفيس أوردانيزا (الفيليبين)، أنابيل سالازار (المكسيك)، محمد خاكسر (أفغانستان)، ومحمد عمر (باكستان).
وبهذه الأرقام، تُعد اليمن أخطر دولة على الصحافيين حتى الآن خلال العام، بعد مقتل 3 صحافيين فيها، وهو أعلى رقم بين البلدان المذكورة.
Twitter Post
|