خالد النجار

خالد النجار

شاعر ومترجم وناشر من تونس

مقالات أخرى

أحببتُ أثينا في كتابات ونصوص الرحَّالة، من خلال تأمّلات أرنولد توينبي في ظلال الأكروبوليس، وأشعار الرومانسيين الإنكليز وكفافس وجورج سيفريس.

21 نوفمبر 2024

لتستمرّ في الكتابة اترك مجالاً للخطأ، فما يبدو خطأً ربما هو الأكثر تعبيراً عن حقيقتنا الداخلية، لأنّه لا يوجد شيء لا يعني شيئاً. لا توجد كلمة ليس لها مبرّرها.

28 أكتوبر 2024

اجلس واكتُب، لأنّ مجرّد فعل الكتابة من شأنه أن يحفّزك، ويُشرع لك أبواب الإلهام. كيف؟ لأنّ الكلمات، وأثناء كتابتها، تسحبك إلى سحر عوالمها.

24 اغسطس 2024

ثمّة نُخب عربية لا ترى غضاضة في التعامُل مع الصهيونية، بل إنّ بعضها ما يزال يُدافع عن كيان إمبريالي، بعد أكثر من تسعة أشهر من الإبادة المستمرّة.

10 يوليو 2024

جيشٌ كامل من جنود الخفاء كما نقول في تراثنا... أطفالٌ ذهبيون يخدمون الصهيونية بغطاء فلسفي كما فعل قبلهم إيمانويل ليفيناس في شيطنة الفلسفة الألمانية.

01 يونيو 2024

تشارك الحكومات الغربية في الجريمة المستمرّة منذ أكثر من أربعة أشهر في غزّة بينما مواطنوها في الشوارع، بما يعني أنّها لا تُمثّل شعوبها، بل تمثّل الكيان الصهيوني.

22 فبراير 2024

بينما يلتزم كتّاب عرب الصمت عن الإبادة الصهيوينة في غزّة، تعبّر آني إرنو عن دعمها للفلسطينيين، انطلاقاً من التزامها بالمساواة في الحقوق والعدالة للجميع.

08 يناير 2024

المثقّف الغربي حداثيّ وديمقراطي ما لم يتعلّق الأمر بـ"إسرائيل"، حينها يكشف وجهه الحقيقي، وينقلب على مبادئه ويعود لتأييد التطهير العِرقي، وقتل الأطفال بالفوسفور.

03 يناير 2024

هذا العجز العربي، الذي نشهده إزاء الإجرام الصهيوني الذي فاق الخيال، ليس سوى نتيجة حتمية لاستبداد دولة الاستقلال التي راكمت فشلاً مُطلقاً نرى نتائجه اليوم.

12 ديسمبر 2023

هذه "الدولة" الاستعمارية لا تقبل سوى اليهود، بمعنى أنّ الانتماء إليها يمرّ بالعقيدة الدينية. والإنسان إذا لم تكن أمّه يهودية فهو لا يستطيع التمتّع بحقوق المواطنة، بمعنى أنّ الدولة دينية، لليهود فقط، ما يجعلها صيغة حديثة لغيتو في أوروبا القرون الوسطى.

06 نوفمبر 2023